الصفحه ١٥٦ :
مفيض أعجب منه.
وذلك أن الأودية
الكبار مصبها إلى البحار ، ووادي زرنروذ ينصب في هذا المفيض ، وهو
الصفحه ١٦٧ : من الغرب ، إلى الشرق ، الشديد الجرية ، الدائم الإقبال (١) للمطالع ، فلا يشوبه طعم كريه ، ولا رائحة
الصفحه ١٨٩ : الفادوسبان قال : يا هذا لا تقتل
أصحابي ، فإن أصحابي لا يقع لهم سهم ، ولكن ابرز إلي ، فقال عبد الله بن بديل
الصفحه ٤٢١ : (١).
__________________
(١) أخرجه أبو نعيم
في المصدر السابق بسنده إلى عطاء بن السائب ، ومنه إلى آخر السند به إلى قوله : «والسابق
من
الصفحه ٥٥ :
٥١ ـ «رحلة شاردن»
سنة ١٠٧٤ ه. المترجم إلى الفارسية (١).
٥٢ ـ «رحلة أوزن
فلاند» السياح الفرنسي
الصفحه ٢٦١ : ، فمن ذلك ما ذكره الطبري في «تاريخه» ٣ /
٢٤٦ ، أن عمر كتب إلى عبد الله بن عبد الله : أن سر من الكوفة حتى
الصفحه ٢٩١ : بأبي موسى ، وبعث إلى
عبد الله بلواء ، وأمره أن يسير إلى أصبهان ، وكان شجاعا بطلا من وجوه الصحابة من
الصفحه ٣٠٤ : ، فنظر إلى (١) تمثال يشير بأصبعه إلى موضع ، فوقع في روعي أنه يشير إلى
كنز ، قال : فحفر ذلك المكان
الصفحه ٥٧ :
واستمر الحال على
هذا إلى أن استقام أمر أهل السنة فيها ، وقوي أمرهم واشتد ، إلى أن لجأ إليها
الصفحه ١٦٥ :
(الملك) (١) كتب إلى ملك من ملوك الروم قد نسيت اسمه ، يستهديه رجلا من
كبار حكمائه وحذاق أطبائه
الصفحه ١٦٦ :
البيعة عند المسجد الذي على طرف ميدان سليمان ، وبناؤه باق إلى الساعة (٣).
وتقدم فيروز من
فوره ذلك إلى
الصفحه ٢٧ :
جوشقان ونطنز
وكاسان وكمره ومحلات ودليجان إلى حدود قم من جهة الشمال ، وكان من الجنوب إلى
ايزدخواست
الصفحه ٤٤ : يختلف معه إلى البزار» (٢).
وكذا قال ياقوت : «إنه
ينسب إليها جماعة من الرواة» (٣).
وأيضا ذكر
السمعاني
الصفحه ٣٢٧ : ابن الخطاب أبا موسى الأشعري
إلى فارس وإصطخر وأصبهان وغيرها ، فقاتل (إلى) (٤) السجستان وأبو عمرة
الصفحه ٤٠٨ :
عباس رفعه إلى النّبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ قال : «من أحيا ما بين صلاتين ، غفر له ، وشفع له ملك ،
وأمّن