الرسول» وهي من مخطوطات دار الكتب المصرية (الفهرس ٣ / ١٧٩) وله كتاب «النبراس في تاريخ خلفاء بني العباس» وقد طبع بتحقيق المرحوم عباس العزاوي سنة ١٩٤٦ و «المطرب في اشعار اهل المغرب» الذي طبع في كل من القاهرة والخرطوم سنة ١٩٥٤. «وفيات» ٢ / ١٩٠ ، «نفح الطيب» ٢ / ٥٢٥ ، «مرآة السبط» ٨ / ٦٩٨ ، «تاريخ ابن كثير» ١٣ / ٥١ و ١٢١ و ١٤٤ ، «ذيل اليونيني» ٢ / ٤٢٢ و ٤٢٥ ، «معجم ابن الفوطي» ١ / ٤٩ ، «عبر الذهبي» ٥ / ١٣٤ وتذكرته ٤ / ١٤٢٠ ، «التعريف بالمؤرخين» للعزاوي ص ٥٥ ـ ٥٦.
١ ـ هذا يناقض ما ذكره احمد محمد شاكر في مقدمته (المسند ١ / ٤٥) اذ نقل عن ابي طاهر الانماطي قوله «تتبعت سماع حنبل للمسند من عدة نسخ واثبات ، وخطوط ائمة اثبات ، الى ان شاهدت بها اصول سماعه لجميع المسند ، سوى اجزاء من اول مسند ابن عباس. شاهدت بها نقل سماعه بخط من يوثق به ، وسمعت منه جميع المسند ببغداد في نيف وعشرين مجلسا.»
٤ ـ ليس له ذكر في المراجع المتيسرة.
٢ ـ هو احمد بن المقرب بن الحسين بن الحسن الكرخي البغدادي. ولد سنة ٤٧٩ وتوفي ببغداد سنة ٥٦٣ ه. سمع على المشايخ الكبار وروى عن النعالي وطراد. وسمع منه تاج الاسلام ابن السمعاني وروى عنه ابن الجوزي. كان صدوقا متواضعا. «المنتظم» ١٠ / ٢٢٤ ، «المختصر المحتاج اليه» ١ / ٢١٩ ، «معجم ابن الفوطي» ١ / ٥٧٨ ، «عبر الذهبي» ٤ / ١٨٠ ، «نجوم ابن تغرى» ٥ / ٣٧٩ ، «شذرات» ٤ / ٢٠٨.
٣ ـ هو النقيب الكامل العباسي الزينبي البغدادي نقيب النقباء ومسند العراق. ولد سنة ٣٩٨ ، وتوفي سنة ٤٩١ ه. وسمي الزينبي لانه من اولاد زينب بنت سليمان بن علي بن عبد الله بن العباس وكانت من اهل الحديث. سمع الكثير