الصفحه ١٧ : من أجل مدارس حلب وارقاها ، كل «هذا وحلب اعمر ما كانت بالعلماء والمشايخ ،
والفضلاء الرواسخ ، إلا أنه
الصفحه ٢٩ : . وما ذاك إلا النهر ضن النهر يعود طعامك مثل ماكان. رمت أمرءا
فاحذر عداوته. من يزرع الشوك لا يحصد به مدو
الصفحه ٣١ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
وما توفيقي إلا بالله
الحمد لله مقلّب
الأمور. ومصرّف الدّهور. ومالك
الصفحه ٤٢ : يبق بحلب إلا من لا
__________________
(١) كذا ، وبطليموس
أبيفانس هو الرابع [٢٠٣ ـ ١٨٠ ق. م] في
الصفحه ٤٤ :
لم ينكروا من
منازلهم شيئا فانطلقوا إليها إلا رجل اسكاف ، كان على باب داره بأنطاكية شجرة
فرصاد
الصفحه ٤٧ : ، لم يبق من بنائه الأول إلا الجهة الغربية لرواق. الآثار
الاسلامية والتاريخية في حلب لمحمد أسعد طلس
الصفحه ٤٨ : بيسير إلا من شذّ منهم.
وكان بقرب مدينة
حلب حاضر حلب يجمع أصنافا من العرب من تنوخ وغيرهم ؛ فصالحهم أبو
الصفحه ٥٣ : إلآ خائفا ، حتى يولد المولود المشئوم ؛ ويا ليته لا
يولد ، ما أحلى فعله وأمرّ عاقبته على الروم.
وطعن
الصفحه ٥٦ : بعده معاوية ابنه
بالخلافة في الشام ولكنه لم يمكث إلا أربعين يوما حتى خلع نفسه ، ثم هلك
الصفحه ٦٨ : المتوجه
من حلب إلى النيرب ، وموضع اصطبله عن يمين المتوجه ، والطريق بينهما ، ودثر القصر
، ولم يبق منه إلا
الصفحه ٨٦ : ومائتين ، فوجد له أربعمائة ألف دينار. فذكر لؤلؤ
الطولوني أنه لا يعرف لنفسه ذنبا إلا كثرة ماله وأثاثه
الصفحه ١١٠ : وحواشيه وكتابه إلا برّه ووصله.
واجتهد بالمتقي
لله أن يسير معه إلى الشام ومصر ؛ فأبى. فأشار عليه بالمقام
الصفحه ١١٦ : الفرصة هذه سيف
الدولة فاستولى على دمشق وسار إلى طبرية ، فما كان من أونوجور إلا أن «ندب العساكر
إلى الشام
الصفحه ١١٧ : للعقيقي : «ما تصلح هذه الغوطة تكون إلا لرجل واحد» ، فقال له الشريف
العقيقي : «هي لأقوام كثير». فقال له سيف
الصفحه ١١٨ : يقم يانس بحلب
إلا شهرا ، حتى أسرى إليه سيف الدولة إلى حلب ، في شهر ربيع الآخر ، سنة ست
وثلاثين