الصفحه ٧٨ : الاسم ؛ وكان لا يعرف قبل ذلك إلا
الرّشوة على غير إكراه.
وكان أكثر الناس
سكوتا وأطولهم صمتا ؛ لا يكاد
الصفحه ٣٦٣ : فلم
يسلم منه إلّا من كتب الله سلامته ، ووصل الفلّ إلى حلب ، وقتل من المسلمين مقدار
ثلاثة آلاف ما بين
الصفحه ٣٤ : : أدعوا إلهكم هذا أن يكشف عنكم هذه الشّدة. فقالوا :
وهل هو إلا حجر؟ فقال لهم : فإن أنا كشفت عنكم هذه
الصفحه ٤٦ : إلينا» ثم إنهم نظروا في
أمرهم ، وذكروا ما لقي أهل حمص فطلبوا منه الصلح ؛ فصالحوه على صلح حمص ، فأبى إلا
الصفحه ٢٠٢ : حينئذ
، يكايدون النّصارى : «قد رأينا عليهم طيورا بيضا ، وما هي إلا الملائكة» ، فبلغت
هذه الكلمة تاذرس
الصفحه ٢٣٧ :
له : «إنّ أصحاب
مكين الدّولة قد سبقوك ؛ ولم يبق لك ولأصحابك إلا الاسم بلا فائدة» فامتنع من
النّهب
الصفحه ٢٤٢ : :
ألا أيهّا
السّاري تخبّ برحله
قصيرة فضل
النّسعتين إذا تسري
تحمّل ـ هداك
الصفحه ٢٤٥ :
ففتح حصن أرتاح ،
فراسلوه في الصّلح ، فأرسل إليهم شافع بن الصّوفي يقول : «لا أجيب إلى الصّلح إلا
الصفحه ٢٧٥ : ابن منقذ فيحتمل أن يكون وقع ذلك معهما جميعا.
ثم إنّ محمودا
أفكر وقال : «ما أعرف قتله إلا منك» ؛ فقال
الصفحه ٢٩٨ : بن منقذ فأعلمه بما عوّل عليه من نهب الشّام ، فسأله في
بلدة كفر طاب ألا يعترضها فأجابه.
وسار فنزل
الصفحه ٣٠٤ :
كبير السنّ ولم يبق من عمره إلا القليل ، فأرى أن تعظم له الجائزة فتحصل على الذكر
الجميل» ؛ فأقطعه الموصل
الصفحه ٣٨٦ : الفرنج
في حلب لعدم النجد وضعفها ، وغدروا ونقضوا الهدنة ، وأغاروا على بلد حلب ، وأخذوا
مالا لا يحصيه إلّا
الصفحه ٣٩١ : ، ونزل إيلغازي في
خيمة سرجال ، وحمل إليه المسلمون ما غنموه ، فلم يأخذ منهم إلّا سلاحا يهديه لملوك
الإسلام
الصفحه ٤٠٤ : ، وقال لهم : «والله لكم عليّ من الشاهدين ، لئن لم يخلصكم إلا إسلامي إن
قبله أسلمت على يديه لخلاصكم
الصفحه ١١ : عددا كبيرا من الكتب وصلنا بعضها لكن لم يصلنا ما كتبه بالتاريخ العام إلا من
خلال النقول التي احتفظ بها