الصفحه ٨٩ :
ألف دينار لكاتبه ؛ وذلك في سنة ثلاث وسبعين ومائتين. وأعطاه ابن أبي الساج ولده
رهينة على الوفاء بعهده
الصفحه ٩٩ : القضاء
بحلب وقنسرين محمد بن أبي موسى عيسى الضرير الفقيه ، في سنة سبع وتسعين ومائتين.
وشخص إلى عمله لأربع
الصفحه ١٠١ : قطربّل (١) وسامرّا في سنة سبع عشرة ، فوليها في هذه السنة وصيف
البكتمري ثانية.
ومات بحلب على
ولايته يوم
الصفحه ١٠٤ :
فخرج أبو بكر بن
رائق في شهر ربيع الآخر من سنة سبع وعشرين وثلاثمائة. وقيل : دخل حلب في سنة ثمان
الصفحه ١٢٥ : يكثر عدده ؛ وذلك في سنة
سبع وأربعين وثلاثمائة (٤).
وفي هذه السنة قدم
ناصر الدولة الحسين بن عبد الله
الصفحه ١٤٣ : فبات بها وخرج إلى دزبر وابن الأهوازي. وكان سيف الدولة قد
فلج وبطل شقه الأيسر فالتقوا شرقي حلب ب «سبعين
الصفحه ١٤٥ : ، وكتب لسيف الدولة ، وكان ظلوما غشوما ، عاش ستا وسبعين
سنة» وتوفي سنة سبع وخمسين وثلاثمائة. العبر للذهبي
الصفحه ١٥٩ : الآخر من سنة سبع وستين وثلاثمائة.
وولّى سعد الدولة
بكجور حمص وجندها ؛ وكان تقرير أمر بكجور بين سعد
الصفحه ٢٠٢ : ، وأخذوا خشبه ؛ وكان
أسد الدّولة صالح في صيدا ، سنة سبع عشرة وأربعمائة.
فلمّا توجّه إلى
حلب ، سنة ثمان
الصفحه ٢٢٣ : وسبعين ألف دينار ؛ وإقامة العوض عما استنفد من
العدّة وهلك من أصحاب الأسلحة باستعمالها والابتذال لها في
الصفحه ٢٢٩ : مصر لثمال ، في محرم سنة سبع وأربعين وأربعمائة ، على يدي أبي الغنائم
صالح بن علي بن أبي شيبة ، فمدحه
الصفحه ٢٥١ : في المحرّم من سنة سبع وخمسين وأربعمائة.
وخرج عطيّة
بالأتراك وأحداث حلب إلى الغزو ، ففتح كمنون
الصفحه ٢٨٩ : الدولة
تتش فإنه أقام بالمروج إلى أن وصلته بنو كلاب بالظّعن ، ونزلوا حلب في سنة إحدى
وسبعين وأربعمائة
الصفحه ٣٠٠ :
ونزل حلب في السّادس
عشر من ذي الحجة ، سنة اثنتين وسبعين وأربعمائة فغلّقت أبوابها في وجهه ، وكان
الصفحه ٣٠٦ : النصف من شهر رجب من
سنة أربع وسبعين وأربعمائة.
ووفى له ابن منقذ
بكلّ ما عاهده عليه ، فثقل ذلك على شرف