الصفحه ٦٠ : يزيد ، ومات في ذي الحجة من هذه السنة.
وبويع ابراهيم بن
الوليد ؛ وخلع في شهر ربيع الأول ، سنة سبع
الصفحه ٥٧ :
وبويع بعده مروان
بن الحكم ، وذلك في سنة أربع وستين.
وتحارب مروان
والضحّاك بمرج راهط (١) عشرين
الصفحه ١٣٨ :
واستولى بعد موت
سيف الدولة في سنة سبع وخمسين على كفر طاب ، وشيزر ، وحماة ، وعرقة (١) ، وجبلة
الصفحه ٥٤ : ؛ والتقيا بصفّين (١) ؛ وذلك بعد سنة وشهر من خلافة عليّ ، في سنة سبع وثلاثين.
وكان عليّ في
تسعين ألفا
الصفحه ٦١ :
في سنة سبع وعشرين
ومائة. ونزل بحلب ؛ وقبض على مسرور بن الوليد الوالي بحلب ، وعلى أخيه بشر ، بعد
أن
الصفحه ٩٠ :
أوجبه غدرك! معاذ الله أن (تَزِرُ وازِرَةٌ
وِزْرَ أُخْرى)(١).
ورجع أبو الجيش
إلى مصر في سنة خمس وسبعين
الصفحه ٧١ : إلى جانبه ، ويعرف البستان يومنا هذا ببستان
القصر ، وكانت ولايته سنة خمس وسبعين ؛ ثم صرفه لأمر عتب عليه
الصفحه ٧٤ : خزيمة بن
خزيمة حلب وقنسرين في سنة سبع وتسعين ومائة. وقيل إن الوليد بن طريف ولي حلب
وقنسرين بعد عبد الملك
الصفحه ٨٧ : إلى أنطاكية ومرض. فولى على حلب عبد
الله بن الفتح ، وصعد إلى مصر مريضا ، فمات سنة سبعين ومائتين.
وولي
الصفحه ١٦٠ : .
وسيّر سعد الدّولة
في سنة سبع وستين وثلاثمائة الشريف أبا الحسن اسماعيل بن النّاصر الحسنيّ يهنىء
عضد
الصفحه ١٦٣ : .
ويحتمل أن يكون في
سنة إحدى وسبعين ، حين نزل فردوس على حلب ورحل عنها عن صلح ، في سنة اثنتين وسبعين
الصفحه ١٦٤ :
الخادم في سنة ثمان وسبعين.
وكان بكجور يخاف
من أهل دمشق لسوء سيرته ؛ فبعث بعض عسكره ؛ فكسره منير ، فأرسل
الصفحه ١٦٩ : في سبع صلبان» (١). فبلغ ذلك بنجوتكين ، فاستخلف بعض أصحابه وهم : بشارة
القلعي ، وابن أبي رمادة
الصفحه ١٩٠ : ، وسلاح.
وكتب بولاية صور ،
فسلّم القلعة إلى الأمير عزيز الدولة أبي شجاع فاتك ، في شهر رمضان من سنة سبع
الصفحه ٧٢ : سبع وثمانين ومائة.
وولّى على حلب
وقنسرين ابنه القاسم بن هارون ، وأغزاه الروم ووهبه لله تعالى في سنة