الصفحه ١٦٢ : عن حلب (١).
وقيل : إنّه صالح
أهل حلب ورحل.
__________________
(١) قال ابن العديم
في بغية الطلب
الصفحه ٧٢ : ثانية ، فسعى به ابنه عبد الرحمن إلى الرشيد ،
وأوهمه أنه يطمع في الخلافة فاستشعر منه ، وقبض عليه في سنة
الصفحه ٣٠٦ : الدّولة وحسد ابن منقذ على شيزر فسار عسكر
حلب مع مؤيّد الدّولة عليّ بن قريش إلى شيزر ، ونزلوا عليها في يوم
الصفحه ٢٧١ : .
ودخل ابن أبي
الثّريا عقيبة على محمود ؛ وجاراه في حديث لا يتعلّق بأبي بشر فلم يقبل عليه ،
ووجده مملو
الصفحه ١٩ : حفيد ابن العديم أن يعرف بالمعري ، فقال :
قال جدي في كتابه الانصاف والتحري : وأثبت نص الكتاب بكماله
الصفحه ٨٩ :
ألف دينار لكاتبه ؛ وذلك في سنة ثلاث وسبعين ومائتين. وأعطاه ابن أبي الساج ولده
رهينة على الوفاء بعهده
الصفحه ٨٧ : سعيد الكلابي أبو موسى ، وأخوه سعيد فأسرهما.
ثم إن ابن طولون
وصل إلى الثغور ، فأغلقوها في وجهه ، فعاد
الصفحه ١٦٩ : في سبع صلبان» (١). فبلغ ذلك بنجوتكين ، فاستخلف بعض أصحابه وهم : بشارة
القلعي ، وابن أبي رمادة
الصفحه ١١٩ : . وانهزم إلى
أخيه بميّافارقين.
وكان ابن البارد
قد وصل إلى سيف الدولة ، في سنة خمس وثلاثين ؛ وكان في خدمة
الصفحه ١١ : الصليبي ، وعنه نقل ابن العديم في كتابه بغية الطلب ، ومن خلال ابن
العديم تعرفنا عليه ، لأن كتابه بحكم
الصفحه ٣١٢ : إنّ ابن جهير
بثّ سراياه في أعمال شرف الدّولة فعاثت في بلاده ، ونهبت ؛ وذلك في سنة سبع
وسبعين.
ووصله
الصفحه ١٢٣ : تل بطريق (٥) فهزمه وفتحها.
وقتل في هذه
الوقعة رومانوس بن البلنطس صهر ابن شمشقيق ، وأسر ابن قلموط
الصفحه ٢٥٠ : . وسلّم بعد ذلك ما كان في يده غير هذه المواضع المذكورة إلى ابن أخيه
محمود بن صالح ، ووقع الصلح على ذلك
الصفحه ٣٠٤ : سفر ابن منقذ
في تسليم حلب وتسلّمها شرف الدّولة وعد ابن منقذ وعودا جميلة ، ومنّاه أماني حسنة
وأكرمه
الصفحه ٣١٠ : ؛ وذلك أنّه كان قد تسلّمها من يحيى بن الشّاطر أحد عبيد ابن
وثّاب النّميري ، وكان يليها لعلّي بن وثّاب