الصفحه ٣١٩ :
مع شرف الدّولة ،
فهربوا ، ولحقهم شدّة عظيمة من دخول البريّة في حزيران.
وتوجّه سليمان إلى
معرّة
الصفحه ٣٧٨ :
ومن العجائب أن
يخطب الملوك لحلب فلا يوجد من يرغب فيها ، ولا يمكنه ذبّ الفرنج عنها ، وكان السبب
في
الصفحه ٤٣١ :
الآخرة ، وصعد إلى
قلعتها بطالع اختاره له المنجّمون ، فأخذه الطّمع في أموال النّاس ، وصادر جماعة
من
الصفحه ٣٢٣ :
لما ولّاه فيها
أوصاه أن لا يسلّمها إلّا إلى السلطان ملكشاه ، فالتزم بوصيّته ، وامتنع أن
يسلّمها
الصفحه ٥٠ :
رضياللهعنه ـ بالقعقاع بن
عمرو ، فتوغلوا في الجزيرة ؛ فبلغ الروم ؛ فتقوضوا عن حمص إلى مدائنهم
الصفحه ٤١٩ :
وقبض صاحب شيزر
الرّهائن ، وأطلق بغدوين من سجن شيزر ، في يوم الجمعة سابع عشر شهر رجب ، فخرج ـ لعنة
الصفحه ٤٢٠ :
عليه ، ثمّ رحل
فنزل على باب حلب ، في يوم الاثنين السادس والعشرين من شعبان ، وهو السادس من
تشرين
الصفحه ٣١ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
وما توفيقي إلا بالله
الحمد لله مقلّب
الأمور. ومصرّف الدّهور. ومالك
الصفحه ٣٢٦ :
الرحبيّ ، وقال
شاعر حلبيّ فيه وفي الوزير ابن النّحاس :
قد زنجر العيش
على النّاس
الصفحه ٩٥ :
وسلم أبو الأغر في
ألف رجل ، فصار إلى قرية من قرى حلب ؛ وخرج إليه ابنه في جماعة من الرجّالة
الصفحه ٣٦٩ :
وشرع في عمارة تلّ
ابن معشر (١) وضرب اللّبن وحفر الجباب ليودع بها الغلّة ، فلما بلغه
نزول عساكر
الصفحه ٢٧٣ : بالقبض عليه ، ويبذل له ثلاثة آلاف درهم ورفنية فلم
يظفر به.
وسار ابن منقذ حتى
وصل إلى طرابلس في سنة خمس
الصفحه ٣١١ : ، فقاتل حرّان ، ونقب نقوبا في سورها وثلم
ثلمتين ، وأقام عليها شهرين ؛ ومضى أبو بكر ابن القاضي ابن جلبة
الصفحه ١٣ : العديم
وأبو شامة في الروضتين.
هذا وكتب ابن شداد
كتاب الأعلاق الخطيرة ، وجل مواده عن حلب نقلها عن ابن
الصفحه ١٢ : النعمان ، وأنه قد لقيه في
مدينة حماه في آذار ١١٧٦ م ، وكتب ابن علوي كتابا بالتاريخ اسمه «نزهة الناظر
وروضة