الصفحه ٤٠٨ : فتسلموها ،
وصارت لصاحبها أولا سير ألان دمسخين ، وبقيت في يده إلى أن مات ، وكانت في يد
الحاجب جبريل بن برق
الصفحه ٤٢٢ :
وكانت الرسل
مترددة بينه وبين أق سنقر البرسقيّ صاحب الموصل في اتّفاق الكلمة على قصد الفرنج
وكشفهم
الصفحه ٢٩ : أحمد بن هبة الله (١)
__________________
(١) جاء على هذه
الصفحة من مخطوط باريس :
ـ قرى في هذا
الصفحه ٤٢ :
وقيل هو الذي بنى
قنسرين ، وأجرى الماء إليها في قناة من عين المباركة ، وقيل : بناها غيره ، وعرف
الصفحه ٤٥ :
المسلمون فيها
معظم الرّوم ، وأمير المسلمين عليهم أبو عبيدة بن الجرّاج ـ رضياللهعنه ـ انتقل هرقل
الصفحه ٨٤ : » ؛ وهي أم ولده داود.
وسمى سيما الباب
باب السلامة وهو الباب الذي ذكره الواساني (١) في قصيدته الميمية
الصفحه ١٢٧ :
مغارة الكحل (٢) : غزا سيف الدولة في سنة ثمان وقيل تسع وأربعين وثلاثمائة
بلاد الروم ، فقتل ، وسبى. وعاد
الصفحه ١٦١ : باب حلب في خمسمائة ألف ما بين فارس وراجل ؛ وكان قد ضمن لباسيل وقسطنطين ملكي
الروم الأخوين أن يفتتح حلب
الصفحه ١٨٠ : ، فدافعهم عنه ، فتسلطوا على
بلد حلب ، وعاثوا فيه ، وأفسدوا ، ورعوا الأشجار وقطعوها ، وضيّقوا على مرتضى
الصفحه ١٩٢ :
فاضطّرمت
غضبة من شدّة
الغضب
جاذبتها في
تغيّظها
شعلا محمرّة
العذب
الصفحه ٢٢٧ : ؛ وسألها عمن خلّفته بالشام ، فقالت : «في نعيم وخير إن أنعمت عليهم بأمان وذمام
، حسبما جرت به عادة هذا البيت
الصفحه ٢٣٧ : حلب في
مقدار خمسة عشر ألف فارس ، ومحمود في دون الألفين ؛ ونزلوا على الفنيدق وهو
المعروف الآن بتلّ
الصفحه ٢٤٤ : أسد الدّولة عطيّة بن
صالح ، في شعبّان من سنة ثلاث وخمسين وأربعمائة ، لدفع منيع عنها ؛ فأخذها عطيّة
الصفحه ٢٤٧ :
[إمارة عطية بن صالح]
(١) وجلس أخوه :
أسد الدّولة عطيّة
بن صالح بن مرداس
في منصبه يوم
الجمعة
الصفحه ٢٦٨ : ، فردّه عليه
فجعل يرغبه فيه ، فقال نظام الملك : «وما ذا عسى أن يكون من هذا المملوك يأتينا
بملك الروم أسيرا