الصفحه ٣٩٦ :
فكسرهم ، وعاد فتبعه
الفرنج والتقوا ما بين ترمانين (١) وتلّ أعذى ، من فرضة ليلون.
ووصل في هذه
الصفحه ١١٧ :
وكان سيف الدولة
في بعض الأيام يساير الشريف العقيقي بدمشق ، في الغوطة بظاهر البلد ، فقال سيف
الدولة
الصفحه ١٦٠ :
محمّد وعليّ خير
البشر». وقيل : إنه فعل ذلك في سنة تسع وستين وثلاثمائة ، وقيل : سنة ثمان وخمسين
الصفحه ١٧٠ :
والمواشي عددا لا
يحصى ؛ وسار من ظاهر أنطاكية في بلاد الروم حتى بلغ مرعش ؛ فقتل ، وأسر ، وغنم
الصفحه ٢٠٧ :
عليهم بنو كلاب ، فحاصروهم في الموضع الذي نزلوا فيه.
ولقد أخبر بعض من
شاهدهم أن مقثاوة كانت قريبة من
الصفحه ٢١٣ :
وتبيّن لنصر بعد
قليل كذب ذلك النصرانيّ الكاتب ، وما كان يحرّفه في رسالته فقبض عليه ، وطالبه
بمال
الصفحه ٣٠٠ :
ونزل حلب في السّادس
عشر من ذي الحجة ، سنة اثنتين وسبعين وأربعمائة فغلّقت أبوابها في وجهه ، وكان
الصفحه ٣٥٥ :
وخرج صنجيل في ذي
الحجّة ، وحصر البارة فقل الماء فأخذها بالأمان ، وغدر بأهلها ، وعاقب الرّجال
الصفحه ٣٧٥ :
المذهب بحلب ، وقبض على زهاء مائتي نفس منهم.
وحبس بعضهم
واستصفى أموالهم ، وشفع في بعضهم فمنهم من أطلق
الصفحه ٣٩٠ : بليغة استنهض فيها
عزائمهم ، واسترهف هممهم بين الصفّين ، فأبكى النّاس وعظم في أعينهم.
ودار طغان أرسلان
الصفحه ٨١ :
المنتصر في جند قنسرين في حياة المتوكل كان بغا الكبير ؛ فلمّا قتل المتوكل قدم
بغا عليه. وسيّر المنتصر وصيفا
الصفحه ١٧٦ :
وولّى لؤلؤ قضاء
حلب في هذه السنة أبا الفضل عبد الواحد بن أحمد بن الفضل الهاشمي.
وتوفي لؤلؤ
الصفحه ٢٠٢ :
تلمنّس لأذّيته لهم ؛ فحين سمع تاذرس بقتل حميه الخوري ، خرج في عسكر حلب ؛ وطلب
أهل «حاس» في الجبال
الصفحه ٢١٤ : ، ونهبها. ثم رحل منها فالتقوا عند تلّ فاس
، غربي لطمين (١) ، فانهزم ثمال بن صالح.
وثبت نصر في خواصّ
الصفحه ٢١٩ : الدّزبري حلب ، لأنه لم يكن برأيه ؛ وأنكر ذلك فقال الدّزبري : «قد
خرف الوزير» ، وبسط لسانه فيه بالكلام