الصفحه ١٤ : الأب ـ كان رديء الخط ، فأراد
أن يجنب ابنه هذه الخلة ، ونجح في هذا المجال نجاحا كبيرا جدا ، وقد وصف
الصفحه ٢٨١ : ء وجزيل العطاء ، وأنشده ابن حيّوس يوما بديها وقد خرج ينظر المدّ في قويق :
أرى الأرض تثني
بالنّبات
الصفحه ٥١ :
وقفل خالد سالما ،
غانما ، وبلغ الناس ما أصابوا تلك الصائفة ؛ وقسم خالد فيها ما أصاب لنفسه
الصفحه ١٠٦ : ابن مقاتل على هزيمتهم ؛
فعادوا إلى القتال في وادي بطنان ، فانهزموا ثانية ؛ وملك علي بن خلف ويانس
الصفحه ١٠٥ :
أم ليث غاب يقدم
الأستاذا (١)
يريد بالأستاذ :
كافورا الخادم. وذكر فيها كسره ابن يزداذ فقال
الصفحه ٣٦٤ : به من مشايعة الباطنيّة ، وأنّه لعن بذلك في مجلس
السّلطان محمّد بن ملكشاه ، فأمر أبا الغنائم ابن أخي
الصفحه ١٩٩ : دفن حيّا ولم يبق إلا عظامه ، وهو على هيئة القاعد فيها. ولا
أشكّ في أنّه ابن أبي أسامة المذكور ؛ والله
الصفحه ٣٣٨ : أصحاب والده.
__________________
(١) لطغتكين ترجمة
قصيرة في تاريخ ابن عساكر ، نشرتها في ملاحق
الصفحه ٢٠١ : المعروف بالقاضي الأسود ،
بعد ابن أبي أسامة ، ولي قضاءها سنة ست عشرة ، واستمرّ على القضاء في أيام ابنه
شبل
الصفحه ٣٣٦ : نشرتها في ملاحق كتابي ـ مدخل إلى تاريخ الحروب
الصليبية ـ ص ٣٨٧ ـ ٣٩٦.
(٣) لدقاق ترجمة في
تاريخ ابن
الصفحه ٧٦ : طرسوس يوم ، ثم نقل إلى طرسوس ودفن فيها ، وأودع ابن العديم مادة رائعة
عن طرسوس. بغية الطلب ج ١ ص ١٧٥
الصفحه ١٥٠ : ، كما فعل أبو تغلب بناصر الدولة ؛ فطردت الكتّاب ، وأغلقت أبواب
المدينة في وجه ابنها ثلاثة أيّام حتى
الصفحه ٥٢ : على عمر فشكاه ؛ وقال : «لقد شكوتك
إلى المسلمين وبالله إنّك في أمري غير مجمل يا عمر». فقال عمر : «من
الصفحه ١٨٤ :
أن يوقع الصلح ؛
فتراسلوا في ذلك ؛ وأشركوا أبا الجيش في تقرير ذلك ؛ فخرج مشايخ من أهل حلب من أبي
الصفحه ٢٠٥ : ءة ، ورسم أن لا يدخلها أحد متقلّدا
سيفا ، ولو أنّه أقرب النّاس مودّة إلى مالكها.
فتفرّد نصر بالأمر
في