الصفحه ٣٧٠ : تتخطّف من ينفرد من العساكر فيأخذونه ، فرحلوا إلى معرّة النّعمان في
آخر صفر من سنة خمس وخمسمائة ، وأقاموا
الصفحه ٤٣٢ : الدّولة وختلغ سارا إليه.
__________________
(١) كذا بالأصل وهذه
الرواية مشوشة صوابها ما رواه ابن
الصفحه ٢٩٢ : أنا لا
أنفكّ أبذل ، في حمى
حماكم مجدّا ،
مهجتي والرّغائبا
أأدخر مالي عنكم
الصفحه ٣٢٧ :
وفي أيّام قسيم
الدّولة جدّد عمارة منارة حلب الموجودة في زماننا هذا ، وجددت في سنة اثنتين
وثمانين
الصفحه ١٣٨ :
واستولى بعد موت
سيف الدولة في سنة سبع وخمسين على كفر طاب ، وشيزر ، وحماة ، وعرقة (١) ، وجبلة
الصفحه ٦٨ :
وأطلقه.
وورد كتاب المنصور
على أبي مسلم بولاية الشّام جميعه ، وحلب ، وقنّسرين ، وأمره أن يقيم له في
الصفحه ٧٨ :
ونظر في صلات
المعتصم لأشناس فوجد مبلغها أربعين ألف ألف درهم. وأظن أنه بقي في ولايته إلى أن
مات سنة
الصفحه ٩٢ :
«فيمن؟». قالت : «في
عبده خمارويه» ـ تعني أباها ـ فقال لها : «أو قد سمعت بموته؟» قالت : «لا ولكني
الصفحه ١٥٩ :
وجوه الحمدانيّة ؛
فأمرهم بنهب الحصن فنهبوا ما فيه ؛ وأنفذ زهيرا إلى حصن أفامية ؛ فقتل هناك.
وسار
الصفحه ٩١ :
الجيش بن طولون
وخطب له في عمله. وسيّر إليه هدية سنية مع الحسين بن الجصّاص (١). وطلب منه أن يزوج
الصفحه ٢٣٠ :
في قل من الرّجال
، فلقيه معزّ الدّولة ثمال وأكرمه وحمل إليه مالا عظيما.
وحدّث بعض العرب
من بني
الصفحه ٢٦٦ :
من معرّة جيوشه إن
استولوا عليهم ؛ وذلك في يوم الثلاثاء رابع ذي القعدة ، سنة ثلاث وستّين
وأربعمائة
الصفحه ٣٦٨ :
وضاق الأمر بأهل
حلب ، ومضى بعضهم إلى بغداد واستغاثوا في أيام الجمع ، ومنعوا الخطباء من الخطبة
الصفحه ٣٨٧ : في عسكر يفرّج به عنهم ، وضمنوا له مالا يقسطونه على حلب يصرفه إلى العساكر.
فوصل في جند يسير
والمدبّر
الصفحه ٣٨٩ : من جهة الأثارب واياس أهلها من أنفسهم ، فسار إلى مرج دابق ثمّ إلى
المسلمية ، ثمّ إلى قنّسرين في أواخر