الصفحه ٢٦٠ : .
ومدحه الشّيخ أبو
محمّد بن سنان الخفاجيّ الحلبيّ بقصيدة طويلة ، يقول فيها :
ما يصنع الحسب
الكريم
الصفحه ٢٧٤ : لذلك
إلا أبا محمد بن سنان الخفاجيّ». وكان أبو نصر ابن النحاس حاضرا ، فصوّب الرأي
فيه.
فأحضره محمود
الصفحه ٩٩ : أحمد بن كيغلغ حلب سنة
اثنتين وثلاثمائة. وكان على قضاء حلب سنة تسعين محمد بن محمد الجدوعي.
ثم ولى
الصفحه ١٠٤ : ». فخلع الإخشيذ عليه ؛ وأعطاه مالا كثيرا ، ورده. وذلك في
سنة تسع وعشرين وثلاثمائة.
ثم أن أبا بكر
محمد بن
الصفحه ١٠٧ : والعواصم أبا بكر محمد بن علي بن مقاتل صاحب ابن رائق في شهر ربيع
الأول من سنة اثنتين [وثلاثين] وثلاثمائة
الصفحه ٢٢٨ : هديّة سنّية عوضا عن هديّته.
ومات قاضي حلب أبو
الحسن بن أبي جرادة في سنة خمس وأربعين ، فولّى القضا
الصفحه ٨٧ :
ولما هرب لؤلؤ من
مولاه إلى العراق في جمادى الأولى من السنة ، اجتاز ببالس ، وبها محمد بن العبّاس
بن
الصفحه ١٠٣ : أبي بكر الإخشيذ محمد بن طغج بن جفّ ـ في غالب ظني ـ فان الأخشيذ استولى على
الشام إلى سنة ثمان وعشرين
الصفحه ٢٢٤ : أطلقهم في سنة اثنتين وأربعين
وأربعمائة.
وقتل معزّ الدّولة
منهم الشريف أبا علي محمد بن محمد بن صالح
الصفحه ٩٧ : بتولية عيسى النّوشري مدينة مصر ، ويؤمر محمد بن
سليمان بالشخوص إلى طرسوس للغزو ، فوجه محمد بن سليمان من
الصفحه ١٠٨ : الرقة بالسيف لأن أهلها حاربوه مع أميرها محمد بن حبيب
البلزمي ، فأسره وسلمه ، وأحرق قطعة من البلد وقبض
الصفحه ١٠٥ : ناصر الدولة
أبو محمد الحسن بن عبد الله بن حمدان أبا بكر بن رائق ، في رجب سنة ثلاثين
وثلاثمائة بين يدي
الصفحه ١٩٥ : صفيّ الدولة
بن فلاح عن حلب ، يوم الاثنين النصف من المحرّم سنة أربع عشرة وأربعمائة.
وولّى حلب الأمير
الصفحه ٥٨ :
الملك في سنة تسعين. وولى مكانه أخاه مسلمة بن عبد الملك.
فدخل مسلمة حرّان
وكان محمد بن مروان يتعمم
الصفحه ١٠٠ : وثلاثمائة فجاءة.
وولي الخراج بعده
علي بن أحمد بن بسطام والانفاق عبد الله بن محمد بن سهل. ثم توفي سنة