الصفحه ٧٣ :
ثم إنّ الرشيد
ولّى حلب وقنّسرين خزيمة بن خازم بن خزيمة ، من قبل ابنه القاسم بن الرشيد ، في
سنة
الصفحه ٣٧٤ : بظاهر بالس.
فكتب السّلطان محمّد
بن ملك شاه إلى ألب أرسلان وقال له : «كان والدك يخالفني في الباطنيّة
الصفحه ٧٤ : خزيمة بن
خزيمة حلب وقنسرين في سنة سبع وتسعين ومائة. وقيل إن الوليد بن طريف ولي حلب
وقنسرين بعد عبد الملك
الصفحه ٧٥ :
بأمان. وخرّب حصن كيسوم بعد وقائع كثيرة جرت بينه وبين نصر بن شبث ؛ وسار إلى مصر
؛ وذلك كله في سنة تسع
الصفحه ٣٢٧ : وأربعمائة.
وجرى خلف بين
لطمين (١) وبين نصر بن عليّ بن منقذ في سنة إحدى وثمانين ، فخرج أقسنقر إلى شيزر
الصفحه ٢١٨ : ء حلب
أبا الوليد سليمان بن خلف الباجي سنة واحدة (٢) ؛ ثم وليه بعده القاضي أبو الحسن أحمد بن يحيى بن زهير
الصفحه ١٢١ : سمندو (١) وأحرق صارخة (٢) وخرشنة (٣).
ومنها : أنّ سيف
الدولة بنى مرعش في سنة إحدى وأربعين وثلاثمائة
الصفحه ٢٢٧ : رجلا حسن السّياسة.
وسيّر ثمال شيخ
الدّولة عليّ بن أحمد بن الأيسر ، في سنة ثلاث وأربعين ، رسولا إلى
الصفحه ١٣٠ : ، وقتل وأسر منهم جماعة كثيرة
وقتل أبو داود بن حمدان ، وأبو محمد الفياضي كاتب سيف الدولة (٣) ، وبشرى
الصفحه ٢٠٠ : بقايا قلعتها التاريخية
الشهيرة. المعجم الجغرافي للقطر العربي السوري.
(٢) كان سنان بن
عليان قد توفي
الصفحه ٣٣٨ : الملك رضوان
فإنّه خرج في سنة ثمان وثمانين من حلب ، ومعه جناح الدّولة حسين ، ووصله يغي سيان
ويوسف بن أبق
الصفحه ٣٨ :
دولة الاسكندر وموته باثنتي عشرة سنة : «بنى سلوقوس (١) اللاذقية ، وسلوقية ، وأفامية ، وباروّا وهي حلب
الصفحه ١٦٧ :
ودام في ولايته
إلى تسع وسبعين وثلاثمائة ؛ وولي بعده أبو محمد عبيد الله بن محمد.
وكان العزيز أرسل
الصفحه ٦٤ : إلى الديار المصرية ، خلف
مروان بن محمد ، فأدركه ببوصير (٢) فقتله ؛ ثم عاد إلى دمشق بعده.
وذكر ابن
الصفحه ٢٧٧ : أبو محمد من عزاز إلى سديد الملك بن منقذ ، ويذكر له في كتابه أحواله ولجاج
محمود في طلبه ، وتغيّر نيّته