الصفحه ٢٩٥ : بالرّجال ؛ فخرج الأمير أبو زائدة محمد بن
زائدة من حلب في الليل ؛ ووصل إلى ضيعة تعرف بكرمين (٢) ، فوجد بها
الصفحه ٢٥٨ :
عرفت وجوه الذّل
في صلبانها
وفيه يقول أبو
الفضل عبد الواحد بن محمّد الحلبيّ الربعي
الصفحه ١٤٠ : وثلاثمائة ، من ضربة ضربه بها بدر
__________________
(١) ترجم ابن العديم
للحسين بن علي بن محمد المغربي
الصفحه ٦٣ : ومائة ،
بالكوفة ، فسيّر عبد الله بن علي بن عبد الله بن العبّاس ، في جمع عظيم ، للقاء
مروان بن محمد
الصفحه ٦١ : مروان.
وخرج على مروان سليمان بن هشام بن عبد الملك فالتقاه مروان بن محمد بخساف (١) فاستباح عسكره في سنة
الصفحه ٣٧١ : السّنة في شهر ربيع الأوّل من سنة خمس وخمسمائة ، رجل فقيه تاجر كبير يقال له
أبو حرب عيسى بن زيد بن محمد
الصفحه ١٦٦ : له ابن
الخشاب ؛ ثم ولي الشّريف أبو عليّ الحسن بن محمد الحسيني والد الشّريف أبي الغنائم
النسّابة
الصفحه ٦٨ :
وقبض أبو مسلم على
عبد الصّمد بن عليّ ، بالرّصافة ، وأخذ أمواله ، وسيّره إلى المنصور ، فأمّنه
الصفحه ٢٥٣ :
[إمارة محمود بن نصر الثانية]
(١) ودخلها محمود بن نصر يوم السّبت النصف من شهر رمضان سنة
سبع
الصفحه ٢٣٣ :
الحسّن بن عليّ بن
ملهم بن دينار العقيلي ، وعين الدّولة أبو الحسن عليّ بن عقيل ، والقاضي أبو محمّد
الصفحه ٨٤ :
بناها قبله محمد
بن عبد الملك بن صالح فعرفت المحلة بالدّارين لذلك.
وإحدى الدارين
تعرف بالسليمانية
الصفحه ٤٢١ : والغلال.
فاتفقوا على أن
سيّروا جدّ أبي قاضي حلب القاضي أبا غانم محمد بن هبة الله بن أبي جرادة ونقيب
الصفحه ٢٩٠ : محمد بن زائدة قصيدة من شعر وزيره أبي نصر بن النّحاس ، يعرّفه
ما هو فيه من الضّيق ، ويسأله الإقبال عليه
الصفحه ٢٩٣ : .
فلمّا وقف الأمير
أبو زائدة محمد بن زائدة على هذه الأبيات ، اتّفق مع منصور ونائب سابق ، وجمعوا ما
يزيد عن
الصفحه ٢٩٦ :
وتقدّم الأمير
محمّد بن زائدة إلى الشيخ أبي نصر منصور بن تميم المعروف بابن زنكل أن يجيب أبا
الفضائل