الصفحه ١٤٦ : ؛ وجلس على سرير أبيه ، وجلس الحاجب قرغويه على كرسيّ ،
والمدّبر لدولته وزيره أبو اسحاق محمد بن عبد الله بن
الصفحه ٣٦٤ : به من مشايعة الباطنيّة ، وأنّه لعن بذلك في مجلس
السّلطان محمّد بن ملكشاه ، فأمر أبا الغنائم ابن أخي
الصفحه ٣٥٢ :
وفي هذه السّنة ـ وهي
سنة إحدى وتسعين ـ في جمادى الأولى عزل الملك رضوان وزيره أبا النجم هبة الله بن
الصفحه ٣٠٢ : لسابق
بن محمود الشّيخ أبا نصر محمد بن الحسن بن النّحّاس وعزله ، واعتقله مدّة ثمّ
أطلقه.
وولّى وزارته
الصفحه ٩٨ : ابن الخلنج (١) مع أبي الأغر إلى مصر ؛ ووجّه بمحمد بن سليمان مقبوضا إلى
بغداد.
وتوفي المكتفي سنة
خمس
الصفحه ١٩٩ : ء مستهلّ جمادى الأولى سنة ست عشرة وأربعمائة ، وقدم
صالح بن مرداس حلب عائدا من كسرة الدزبري. فدخلها يوم
الصفحه ٤١٧ :
واستوزر أبا محمّد
بن الموصول ، ثم عزله وصادره في رجب من سنة ثماني عشرة واستوزر أبا الرّجاء بن
الصفحه ٢٨٦ : الأتراك ، وكان في ألف فارس وشاوره ، فأنفذ أحمد شاه إلى
رجل من الأتراك يعرف بابن دملاج ـ واسمه محمّد بن
الصفحه ٨٩ : مبلغه
ثلاثون ألف دينار ، فقال ابن أبّا (١) : «خدعكم محمد بن ديوداذ ، إذ أعطاكم بولة يبول مثلّها في
كل
الصفحه ٣٣٢ : شبل من بني كلاب ـ وكان قد
أطلقهما من الاعتقال في هذه السّنة ـ ومحمّد بن زائدة في جماعته وجماعة من
الصفحه ١١٦ : ، وعليها أبو المظفر ـ عم أونوجور ـ وكافور فسارا في جمع عظيم ومعهما
الوزير أبو علي الحسين بن محمد بن علي
الصفحه ١٩٠ : ، وسنان بن عليان الكلبيّ وعشيرته (٢) ، بالاحتياط على حفظ حلب ، وأتبع ذلك بمكاتبة إلى «فتح» ،
يمنّيه ويعده
الصفحه ٢٤٩ : كلاب
تجمعوا بأرض شيزر : شبل بن جامع بن زائدة ، ومحمود بن زائدة ، ومنصور بن محمد بن
زغيب ، وحسين بن كامل
الصفحه ٧٩ : أحسن أيام وسيرته أجمل
سيرة. وكان عليّ بن اسماعيل إذا خرج إلى العواصم استخلف ابنه محمد بن علي على
قنسرين
الصفحه ٩ : أبي جرادة
[ت ١٥٥١ م] ومحمد بن علي العظيمي المتوفى حوالي سنة ١١٦١ م ، ومن المؤسف أنه لم
يتعد ما وصلنا