الصفحه ٤٢٧ : .
وكان بدر الدّولة
سليمان بن عبد الجبّار وشهريار بك ابن عمه ، قد توجّها مع جماعة من التركمان إلى
المعرّة
الصفحه ١٣ : كمال الدين عمر بن أحمد بن هبة الله ... ابن أبي جرادة ، ولد في مدينة حلب
في ذي الحجة سنة ثمان وثمانين
الصفحه ٣٩ : الأريب (١) وهو الذي بنى مدينة حلب ، وسماها «أشمونيت» : وذلك
__________________
ب ـ سورية الثانية ، أو
الصفحه ٤٠ :
بالقساطل أن تعمل فاختلّت ، فاتخذت من الحجارة ؛ فتمّ ما أراد وبنى به بناء في
موضع الريحانيين يومنا هذا
الصفحه ١١٧ : أنوجور بن الإخشيذ.
فخرج سيف الدولة
إلى اللّجون ، وأقام أياما قريبا من عسكر الإخشيذ ب «أكساك
الصفحه ١٢٩ :
ثم إنّ نقفور بن
الفقاس الدمستق ويانس بن شمشقيق قصدا مدينة حلب في هذه السنة ، وسيف الدولة بها
الصفحه ١٤٧ : الوحيدة في صفوف الحمدانيين فقد روى المقريزي في ترجمته لبشارة
الاخشيدي مايلي :
«فلما مات سيف الدولة بن
الصفحه ١٨٧ : أمور حلب.
أما مرتضى الدولة
فانه عمر إلى أن قدم أرمانوس من القسطنطينية ؛ ونزل على تبّل في سنة إحدى
الصفحه ٢٠٤ :
[إمارة نصر بن صالح](١)
ولمّا قتل صالح بن
مرداس ؛ ملك حلب بعده ابناه :
معز الدولة أبو
علوان
الصفحه ٢٣٠ :
في قل من الرّجال
، فلقيه معزّ الدّولة ثمال وأكرمه وحمل إليه مالا عظيما.
وحدّث بعض العرب
من بني
الصفحه ٢٣١ : ،
__________________
(١) ديوان ابن أبي
حصينة ج ١ ص ٣٥١ ـ ٣٥٢ ، وفيه أن القصيدة قيلت في مدح عطية بن صالح.
(٢) الروشن : الشرفة
الصفحه ٢٧٩ :
ومرض محمود بن نصر
بن صالح بحلب في جمادى الأولى من سنة سبع وستّين وأربعمائة. وحدثت به قروح في
المعا
الصفحه ٢٩٩ : بدينار وما سوى ذلك بالنسبة.
وجلا من سلم من
الشام إلى بلد شرف الدولة أبي المكارم مسلم بن قريش ، فأحسن
الصفحه ٣٠٥ : فأنا سائر إلى بلادي. ويجب أن
تصلح حالك فأنا أصل وأبلغك كل ما تؤثره». ورجع إلى بلاده ، وجعل أخاه عليّ بن
الصفحه ٣١٥ :
وأقام سليمان بن
قطلمش يحاصر قلعة أنطاكية إلى الثاني عشر من شهر رمضان من السّنة وفتحها بالأمان