الصفحه ٣٨٤ :
وكاتب ياروقتاش
الخادم نجم الدّين إيلغازي بن أرتق ليصل من ماردين ويدفع أق سنقر ، وكاتب روجار
صاحب
الصفحه ٤٠٨ :
العجمي (١) ، بإشارة أبي طالب بن العجمي. وذكر لي أنّه عزم على أن
يقفها على الفرق الأربع ، ونقل
الصفحه ١٤ :
ظهرت استعداداته
مما بشر بنبوغه المبكر ، وقد كان نحيف البنية لذلك عني به أبوه عناية كبيرة ، فحدب
الصفحه ٢٩ :
زبدة الحلب من تاريخ حلب
تأليف
المولى الصاحب سفير الخرقة النبوية
كمال الدين أبي حفص عمر بن
الصفحه ٤٩ :
ثم ولاه عمر ـ رضياللهعنه ـ على قنّسرين
فأدرب خالد وعياض بن غنم أول مدربة كانت في الإسلام ، سنة
الصفحه ١٤٣ : ، وعاد الحاجب إلى حالته في خلافة الأمير سيف الدولة.
وعاد عسكر رشيق
إلى أنطاكية فرأسوا عليهم دزبر بن
الصفحه ١٨٠ : المدينة ، وقيّد الأمراء : وفيهم صالح بن
مرداس ، وفيهم أبو حامد وجامع ابنا زائدة.
وجعل كبار الأمرا
الصفحه ١٨٨ :
[الحكم الفاطمي لحلب](١)
وأما فتح القّلعي
أبو نصر فإنه نادى بشعار الحاكم صاحب مصر ؛ وصالح صالح بن
الصفحه ٢٠٩ : بعض الكتّاب
بحلب : أنه كان في خدمة وثّاب بن محمود بن نصر ، عند تاج الدّولة تتش بن ألب
أرسلان ، وهو في
الصفحه ٢٣٤ :
[إمارة محمود بن نصر الأولى] (١)
وأما ابن ملهم :
فإنّه أقام بحلّب
، وعدل في الرّعيّة ، وأحسن
الصفحه ٢٤٥ :
ففتح حصن أرتاح ،
فراسلوه في الصّلح ، فأرسل إليهم شافع بن الصّوفي يقول : «لا أجيب إلى الصّلح إلا
الصفحه ٣٠٣ :
[إمارة مسلم بن قريش العقيلي] (١)
وتسلّمها أبو
المكارم في شهر ربيع الآخر من سنة ثلاث وسبعين
الصفحه ٣٣٠ : إلى الرّحبة ، وعقد بينهما وبين عليّ بن
شرف الدّولة حلفا.
وسار عليّ بن قريش
، ومعه جماعة من بني عقيل
الصفحه ٣٤٠ : النّعمان سكمان بن أرتق وأعمالها ، ثم سار رضوان وسكمان لقصد دمشق وانتزاعها
من أخيه دقاق ، وترك جناح الدولة
الصفحه ٤٠٩ : يوم
الثلاثاء ، غرة جمادى الأولى من سنة سبع عشرة وخمسمائة ، تسلّم مدينة حلب سلّمها
إليه مقلّد بن سقويق