الصفحه ٣١٧ :
عسكره وانضاف إليه
بعض الأتراك ، ووصل إلى عزاز في صفر من سنة ثمان وسبعين وأربعمائة.
وأشير عليه
الصفحه ٣٥٥ :
النّعمان في سنة اثنتين وتسعين ، وقطعوا الأشجار ، واستغاث أهلها بالملك رضوان
وجناح الدولة فلم ينجدهم أحد
الصفحه ١٧ : بن صلاح الدين ـ صاحب حلب ـ فيكرمه ويقربه
ويقبل عليه أكثر من أقباله على غيره على الرغم من صغر سنه
الصفحه ١٣٨ :
واستولى بعد موت
سيف الدولة في سنة سبع وخمسين على كفر طاب ، وشيزر ، وحماة ، وعرقة (١) ، وجبلة
الصفحه ٣٦٥ : ، وخرج بيمند من بلاده ومعه
خلق عظيم ، ثم عاد وتوفي سنة أربع وخمسمائة ، وكفي المسلمون شره.
وفي سنة ثلاث
الصفحه ١١٤ :
سنة ثلاث وثلاثين
، وأقام بها. وكاتبه الإخشيذ يلتمس منه الموادعة ، والاقتصار على ما في يده ؛ فلم
الصفحه ١٩٢ : الدّولة صالح بن مرداس أن يحمل والدته إلى حلب ، لتسكن الأنفس ويعلم العوامّ
التئام الكلمة والتضافر على
الصفحه ٢٢٠ : الأولى وثمانية
وعشرين يوما من جمادى الآخرة ؛ فوصل معزّ الدّولة أبو علوان ثمال بن صالح
بالتّوقيع الذي
الصفحه ٢٥٢ : ،
وتلقّاه بالجنايب في كلّ منزل بمراكبها ، وجعلوا له كلّ يوم خمسين دينارا ، وخلعوا
عليه وعلى أصحابه خلعا سنية
الصفحه ٢٥٥ :
ووقع الوباء
العظيم بحلب ، حتّى أنه مات في رجب من هذه السّنة زهاء عن أربعة آلاف فضلا عن سائر
الصفحه ٢٧٠ :
عليه وهو سكران ؛
فمات سنة أربع وستّين ـ وسار محمود إلى الرّحبة فأخذها ـ وحمل إلى حلب ودفن بها
الصفحه ٢٨١ : مغمدا (٤)
ووصل في سنة ثمان
وستّين وأربعمائة أتسز بن أوق التركي إلى أعمال
الصفحه ٣٠٠ :
ونزل حلب في السّادس
عشر من ذي الحجة ، سنة اثنتين وسبعين وأربعمائة فغلّقت أبوابها في وجهه ، وكان
الصفحه ٣٢٥ : وبين المعرّة ثلاثة فراسخ ،
فابتاع منها أصحابه ما احتاجوه بأوفى ثمن ؛ ووضع السّلطان في هذه السّنة المكوس
الصفحه ٣٥٣ : ضعف واختفى بعد أن حصر رضوان في قلعة حلب في سنة تسعين
وأربعمائة.
فأمر رضوان مناديا
نادى بالقلعة بأن