الصفحه ٢٢٩ : مصر لثمال ، في محرم سنة سبع وأربعين وأربعمائة ، على يدي أبي الغنائم
صالح بن علي بن أبي شيبة ، فمدحه
الصفحه ٣٧٧ : في العسكر ، ونصب لؤلؤ أخا له صغيرا عمره ست سنين ، واسمه
سلطان شاه بن رضوان ، وتولّى لؤلؤ تدبير مملكته
الصفحه ٤٠٣ : الدّولة سليمان بن عبد الجبار نيابته في حلب ، وصالح الفرنج مدّة سنة كاملة ،
وأعطاهم من الضياع ما كان في
الصفحه ٥٥ : الحسن بن عليّ ـ عليهماالسلام ـ وبويع بالخلافة
، في ربيع الأول سنة إحدى وأربعين ؛ فمصرّ معاوية قنسرين
الصفحه ١٢٥ : يكثر عدده ؛ وذلك في سنة
سبع وأربعين وثلاثمائة (٤).
وفي هذه السنة قدم
ناصر الدولة الحسين بن عبد الله
الصفحه ١٧٨ : في
سنة أربعمائة فخافه منصور ، ورأى أن يستصلح بني كلاب ويقطعهم عنه ، لتضعف منّته ؛
فراسلهم ووعدهم
الصفحه ٢٢٥ :
الدّولة بن كليد
والي حمص ؛ قتله جعفر بن كامل بن مرداس ، وحمل رأسه إلى حلب. وكان المنجّم رأى
أنّه
الصفحه ٢٤٤ : أسد الدّولة عطيّة بن
صالح ، في شعبّان من سنة ثلاث وخمسين وأربعمائة ، لدفع منيع عنها ؛ فأخذها عطيّة
الصفحه ١٣٥ : .
(٣) يرجح أن المشار
إليه هنا هو ظالم بن موهوب العقيلي الذي ولي دمشق للفاطمين سنة ٣٦٠ ه ، حيث يبدو
أنه عمل
الصفحه ١٤٨ :
وأقام سعد الدولة
إلى أن تجدّد بينه وبين ابن عمه أبي فراس الحارث بن سعيد بن حمدان ـ وهو خاله ـ وحشة
الصفحه ٢١١ : أن يحمل نصر في كل سنة إلى ملك الرّوم دراهم خمسمائة ألف درهم ، في نجمين
من السّنة ، قيمتها ثمانية آلاف
الصفحه ٣٠٦ : بلغ ذلك أبا
العز بن صدقة البغدادي عاد من حلب إلى القادسيّة.
وكان سديد الملك
ابن منقذ قد عمر قلعة
الصفحه ٣١٤ : أيدي الرّوم مائة
وتسع عشرة سنة».
وكان قد وقف على
هذا الخطّ محمود بن نصر بن صالح ؛ وقد ذكر في مجلسه
الصفحه ١١٨ :
عقيل ، وبني نمير
، وبني كلب ، وبني كلاب ؛ وخرج من حمص. وخرجت عساكر ابن طغج من دمشق ، فالتقوا «بمرج
الصفحه ١٧٩ : فأقام بها إلى أن مات (١).
وكان الحاكم قد
كتب لمنصور بن لؤلؤ في شهر رمضان من سنة أربع وأربعمائة سجلا