الصفحه ٤١١ :
ومن كان فيه من
الفرنج ، ولم يستبق سوى بغدوين الملك وقلران وابن أخت بغدوين ، وسيّرهم إلى حرّان
الصفحه ٤٢٣ :
بلغ بهم الضعف إلى
هذه الحالة».
ثمّ أمر بالتّوكيل
والتّضيق عليهم ، فشرعوا في إعمال الحيلة والهرب
الصفحه ١٠ : تاريخ حلب ، واهتم فيه بشكل خاص بالأحداث التي وقعت بعد سنة ٤٩٠ ه / ١٠٩٦ م.
وكان من معاصري
حمدان علي بن
الصفحه ١١ :
تابع السير على مذاهب الأوائل في كتابة حوليات عامة ، وكان من بين هؤلاء يحيى بن
علي التنوخي ، ويعرف عادة
الصفحه ١٣ :
عنوان «الاستئناس في أخبار آل مرداس» لا نعرف نسخة عنه ، وفيما عدا ما يوحيه
عنوانه لا نعرف شيئا عن
الصفحه ١٤ : الأب ـ كان رديء الخط ، فأراد
أن يجنب ابنه هذه الخلة ، ونجح في هذا المجال نجاحا كبيرا جدا ، وقد وصف
الصفحه ٣٣ : إليه.
فنقلت هذه اللّفظة
كما نقل غيرها ، فصارت اسما لتلّ القلعة. ولم يكن في ذلك الوقت مدينة مبنيّة
الصفحه ٣٥ : .
وكان اسم حلب
باليونانية «باروا» وقيل «بيرؤأا».
وذكر ارسطاطاليس (١) في كتاب الكيان (٢) : أنه لما خرج
الصفحه ٣٨ : ، واداسا
وهي الرّها ؛ وكمّل بناء أنطاكية وزخرفها وسمّاها على اسم ولده انطيوخوس وهي أنطاكية
، وكان شرع في
الصفحه ٤١ :
الملك ستا وعشرين
سنة. وملك بعده ابنه بطليموس الاورجاتيس [ولقّب باليونانية بالفاعل فبقي في الملك
الصفحه ٤٣ : نائبه
مالا على القناة ، وأجرى الماء فيها من عين المباركة ، وساقها إلى القناطر إلى
قنسرين ؛ وبنى بها ثلاث
الصفحه ٤٤ : ابن العديم في كتابه بغية الطلب في هذا الباب انظر ج ١ ص ٦٥ ، ٩١ ـ ٩٢
، ١٠٦ ـ ١٠٧.
(٢) اعتلى هرقل
الصفحه ٤٨ :
إليهم السمط بن
الأسود الكندي ، فحصرهم ثم فتحها ، فوجد فيها بقرا وغنما ؛ فقسم بعضها فيمن حضر ،
وجعل
الصفحه ٦٠ : يزيد بن عمر بن هبيرة ، وهو على قنسرين ، فعذبه وأهله. فمات
الوليد بن القعقاع في العذاب.
وخرج يزيد بن
الصفحه ٦٤ : ، فبايعه أبو الورد مجزأة بن الكوثر بن زفر بن الحارث الكلابي ـ وكان من
أصحاب مروان ـ ودخل فيما دخل فيه الناس