الصفحه ١٣٧ : عن أهل الرباط بها ؛ وكان فيها فيما ذكر أربعون ألف فارس ، وفي عتبة
بابها أثر الأسنّة إلى اليوم. فلما
الصفحه ٢١٦ :
وقيل : إنّ
السيّدة أخذت من القلعة عند قتل نصر خمسين ألف دينار ، وأخذ ثمال ثلاثين ألفا ،
وسار ثمال
الصفحه ٢٢١ : يعرض لأحد من القلعيّين بمساءة ، وانتظم الأمر وسلّمها سبكتكين بجميع ما
فيها بعد أن أخذ لنفسه ثلاثين ألف
الصفحه ٢٤٣ : ؛ وضمن له معيشة بخمسين ألف دينار ، وثلاثين
ألف مكوك غلّة. وشهد مشايخ العشيرة بها.
وعاد محمود إلى
حلب في
الصفحه ٢٤٨ :
يرتفع منه كل سنة ثمانون ألف دينار ؛ وكان له في حصن يقال له المجدّد ، ثلاثمائة
ألف دينار ، وسلاح وآلة
الصفحه ٢٥٥ :
الشّهور.
وفيها طلعت طائفة
كبيرة من التّرك ، فنزل بعضها على دلوك وتقدم منهم نحو ألف ، فنهبوا بلد أنطاكية
الصفحه ٢٥٦ : عنه. وقيل إنّ أصحاب مؤونة السّوق بحلب حصل في دفاترهم
نحو سعبن ألف مملوك ومملوكة سوى ما بيع بغير مؤونة
الصفحه ٢٦٦ : السلطان ألب أرسلان في بقيّة عساكره ، فنزل على النّهر ، وملك الرّوم
على موضع يعرف بالرّهوة في مائتي ألف
الصفحه ٢٧٨ : ألف دينار
ذهبا في صينيّة فضّة ، وجعلها له رسما عليه في كل سنة.
واحتفر الخندق
بحلب فجاءه أبو الفتيان
الصفحه ٢٨٧ : ألف جمل وأربعمائة ألف شاة ، وسبوا من حرمهم الحرائر جماعة كبيرة ، ومن
إمائهم أكثر ، وكل ما كان في
الصفحه ٣٤٥ : ، واعتبروا عسكرهم فكانوا ثلاثمائة ألف وعشرين ألف إنسان ، لأنّهم وصلوا من
جهة الشمال.
وفي اليوم الثّاني
من
الصفحه ٣٥٥ : والنّصارى ، وانضموا إليه ، ووصلوا إلى معرّة النّعمان
لليلتين بقيتا من ذي الحجة في مائة ألف.
وحصروا معرّة
الصفحه ٣٦٦ : رضوان
لطنكريد في الموضع عشرين ألف دينار على أن يرحل فامتنع ، وقال : «قد خسرت ثلاثين
ألف دينار ، فان
الصفحه ٤٠١ :
وتبعهم الكرج قتلا
وأسرا ، ونهب لدبيس ما مقداره ثلاثمائة ألف دينار ، ووصل مع نجم الدين إيلغازي إلى
الصفحه ٤١٧ : بحلب ـ وبين تمرتاش بن إيلغازي على تسليم الأثارب وزردنا والجزر وكفرطاب ،
وعلى تسليم عزاز وثمانين ألف