الصفحه ١٤ : العديم حظه وافيا من معارف عصره الدينية والدنيوية ، ويروى
بأن اباه حضه على اتقان قواعد الخط ، ذلك أنه ـ أي
الصفحه ٤١٩ : الأمير مالك بن سالم صاحب قلعة جعبر ، واتّفق
دبيس والفرنج على قواعد تعاهدوا عليها منها أن تكون حلب لدبيس
الصفحه ٨٩ :
على منابر أعماله
، وحمل إليه خمارويه مائتي ألف دينار ونيفا وعشرين ألف دينار لوجوه أصحابه ؛ وعشرين
الصفحه ٢٢٣ : على حلب حمل إلى المستنصر من ذلك مائتي ألف دينار ؛ وأفرد برسم عمارة
القلعة ومساكنها ومصانعها خمسة
الصفحه ٢٦٥ :
وبقي في خمسة عشر
ألف فارس من نخبة عسكره مع كل واحد فرسه وجنيبه ؛ والرّوم في زهاء ثلاثمائة ألف أو
الصفحه ١٢٩ : ،
وكانت موافاتهما كالكبسة. وقيل : إنّ عدة رجاله مائتا ألف فارس ، وثلاثون ألف راجل
بالجواشن ، وثلاثون ألف
الصفحه ٢٣٧ : . وقال : لا بد من أهل المدينة أن يقسطوا لي خمسين ألف دينار ، عوضا عن
ترحيل محمود عنهم ، فبذلوا له خدمة
الصفحه ٢٨٠ :
خزائن محمود فكانت قيمته من العين والمتاع والآلات ، والثّياب ، والمراكب ألف ألف
وخمسمائة ألف دينار
الصفحه ٢٨٦ : ألف
دينار ، وجعل له في كل شهر ثلاثين دينارا ، وكان سابق من متخلّفي بني مرداس.
ولما ملك سابق
اجتمعت
الصفحه ٤١ : جميع
الجوانب. وقيل : إن أشمونيت نصبت حواليها مائة ألف نصبة من الزيتون ، ومن التين
مائة ألف نصبة وغير
الصفحه ٥٥ : أربعمائة ألف وخمسين ألف دينار ، وحلب للخلفاء من بني أمية لمقامهم بالشام
، وكون الولاة في أيامهم بمنزلة
الصفحه ٧٨ :
ونظر في صلات
المعتصم لأشناس فوجد مبلغها أربعين ألف ألف درهم. وأظن أنه بقي في ولايته إلى أن
مات سنة
الصفحه ٨٦ : بن طولون من مصر في مائة ألف
فقبض على حرم لؤلؤ وباع ولده وأخذ ما قدر عليه مما كان له ؛ وهرب لؤلؤ منه
الصفحه ٩٠ : طغج.
ودعا يازمار والي
الثغور لخمارويه بطرسوس والثغور ، وحمل إليه خمارويه خمسين ألف دينار ، وحمل إليه
الصفحه ١١٥ :
الاخشيذ ، فسر سيف الدولة بذلك ، وعقد النكاح ، ونثر سيف الدولة في مضربه على
الحاضرين ثلاثين ألف دينار