الصفحه ٧٦ : خارجة عن موضوع أحاديثهم المألوفة ، والتى لا تدور إلا حول أثمان البلح والذرة
، والمكوس المفروضة على
الصفحه ٧٧ : الوحل ، ولم أستطع إنقاذه إلّا
بشق الأنفس. وفى استطاعة هذه الإبل أن تسير بخطى تابتة وسط رمال تعلو إلى
الصفحه ٨٨ : الكرنك. ولم
أستطع الفراغ من زيارة هذا المعبد إلا بعد الغروب بكثير ، لذلك لم نواصل السير بعد
ذلك غير نصف
الصفحه ٩٦ : ء تماثيل معبد السبوع ، وسيقانها ليست
إلا كتلا غليظة مستديرة) فإنها تروع المتأمل لها فى هذا البهو الصغير
الصفحه ١٠٠ : الأعمدة نقوشا أيا كانت ،
اللهم إلا على حائط البهو الخلفى ، أو قل حائط الهيكل الأمامى ، وأهم ما عليه رسم
الصفحه ١٠١ : ، ويفصلهما باب ضيق ، ولا تتسع
الخلوة إلا لشخص واحد ، والخلوتان تغلقان من أمام بحجر يمكن رفعه عند الحاجة. ولعل
الصفحه ١٠٤ : أسيران عاريان إلا من
جلد وحش يلفانه على الخاصرة. وفوق هذا القسم مباشرة قسم آخر من الحائط ترى عليه
رسم أسد
الصفحه ١٠٥ : .
والمعبد الصغير
الذى أوردت وصفه يسميه الأهالى بيت الوالى ، ويتعذر على المسافر فى النيل أن يراه
إلا إذا
الصفحه ١٠٨ : شبيه فى بنائه
بمعبد أوزيريس الصقرى الرأس فى فيله. ولم يبق من المعبد إلا الرواق ، وكان يتألف
أصلا من
الصفحه ١١١ : من صخور هذا المحجر ، وعليها رسم القرص المجنح ،
ولكنى لم أر نصوصا إلا على الكوة السابقة.
وبعد أربع
الصفحه ١١٣ : تقدم لنا أرض النوبة نماذج من شتى
عصور العمارة المصرية ، والحق أنك لا تستطيع تقصى تاريخ هذه العمارة إلا
الصفحه ١١٤ : لمشاهدة أثمن أطلال مصر القديمة. ولكنى صممت هذه المرة على ألا يغرر بى هؤلاء
اللصوص ،
الصفحه ١١٨ : مستقلة عن ولاة مصر. وكان معاشها يدفع لها ما دام
للولاة سلطان على مصر ، إلا أن المماليك كانوا يحبسونه عادة
الصفحه ١٢١ : يقتلونهم إلا إذا شقوا عصا الطاعة وجهروا بالثورة
عليهم ، وكثيرا ما يفعلون (١). وإذا هرب نوبى يريدون ابتزاز
الصفحه ١٢٣ : عراة إلا من وزرة تستر العورة ، هى شبيهة بما
يرى على جدران المعابد المصرية. ولأهل المحس شعور كثة ولكنها