الصفحه ٢٦ : الرخيصة ، أما الريال فسلعة يقايض بها ، لا عملة للبيع والشراء.
ولم يعرف القرش والبارة هنا إلا منذ فتح
الصفحه ٢٨ : السواء ، ولهم بشرة
سوادء ولكن ليس لهم قسمات الزنوج. والرجال عادة عراة إلا من وزرة يلفونها على
الخاصرة
الصفحه ٢٩ : فى صخرة وادى موسى
فى إقليم البطراء ، لا يمكن بلوغها إلا إذا ارتقى المرء سلما طوله أربعون قدما أو
الصفحه ٣٢ : ، والتماسيح التى بحجم التمساح المحفوظ بالمتحف
البريطانى لا يصادفها المرء فى إلا النيل فى عروض شندى وسنار.
الصفحه ٣٥ : يحملن على رءوسهن أطباقا حملن فيها نصيبهن من هذا اللحم. ولا ينحر البقر
إلا وجوه القوم إذا مات قريب لهم
الصفحه ٤٠ : ألا يقايضوا عليه بشىء آخر ، بل يصنعوا منه خبزا
لهم ولنسائهم ، فقلما ينعم النساء بهذا الترف الذى يكاد
الصفحه ٤٩ : يبلغ طول البلحة منه عادة ثلاث بوصات. ولا يصل من هذا البلح إلى شمال
النوبة إلا القليل الذى يرسل على سبيل
الصفحه ٥٢ : كان
يحتجزنى وهو يلح على فى الشراب حتى أثمل معه. غير أنى لم أصب من الشراب إلّا أقله
، فما كان أحوجنى
الصفحه ٥٤ : أمكث إلى الغد وأن أسافر فى صحبته. ولما كنت قد ظفرت بالسلامة ـ وهى هدفى
الأهم ـ ولم يكن الفضل فى ذلك إلا
الصفحه ٥٥ :
وجوابى أن التجار
لا يبلغون إلى المحس فى رحلاتهم إلا إذا سافروا فى قوافل الرقيق. زد على ذلك أنهم
الصفحه ٦٠ : وجه الدقة إلا أنه يجوز أن نسلكهم فى عشائرهم لما لهم بهم من صلة وثيقة. وهذه
القبائل فى حرب متصلة مع
الصفحه ٦٢ : الحالة الراهنة إلا إحدى اثنتين ، فإما أن يوجهوا للصعيد ضربة
يائسة أخيرة إذا واتتهم أقل فرصة ـ واحتمال
الصفحه ٦٩ : إغراءهما بنزول الماء إلا بشق الأنفس ، لأن
الإبل المصرية لم تألف عبور النهر على هذا النحو. وتجرد دليلى
الصفحه ٧١ : سبيلا إلى حماية حقولهم منه إلا بنصب
أشكال تروّعه ، وكثيرا ما رأيت ضبعا قبيحا صنعوه من قش وركبوه فوق أرجل
الصفحه ٧٢ : الباكر تحمل قدرا من اللبن
هدية من أمها. ويجدر بى أن أذكر أن دليلى كان من معارف هذه الأسرة ، وإلا لما