الصفحه ١٣٧ :
الرحلة ـ لا لشىء إلا لضيق يدى. ثم إن الأنباء التى جمعتها عن الحالة فى بلاد
الزنج حملتنى على الظن بأننى قد
الصفحه ١٣٩ : الصخور لا تمر فيه
الجمال المحملة إلا بشق الأنفس. وفى منعطف من منعطفات الجبل فى هذا الدرب وجدنا
طلائع
الصفحه ١٤٩ :
يحتك العبابدة إلا
بالشماليين من البشاريين. ولم نجد بوادى حيمور من الأسر البشارية إلا القليل
الصفحه ١٦١ : . وريع القوم حتى البدو منهم
لهذا النبأ ، ولم يبق أمامنا من سبيل إلا محاولة الوصول إلى النيل فى مراحل
الصفحه ١٦٢ :
نعانى شدة القيظ. ولم نشرب اليوم إلا مرتين ، ولم نسق الحمير إلا نصف نصيبها
المقرر من الماء. ونزلنا واديا
الصفحه ١٦٤ : فاقد النطق لا
يستطيع إلّا أن يومىء لصاحبه أن يمضى ويدعه يلقى مصيره. ومضى الثانى فى طريقه ،
ولكن الظمأ
الصفحه ١٦٥ : ، ولكننى فى الوقت نفسه أقرر هنا أننى وأنا الخبير بخلق النوبيين لا
يسعنى إلا التنويه بإعجابى الصادق بما كان
الصفحه ١٧٢ : العرب ـ لا سيما أبناء الأسر القوية ـ ، إلا أضعف النفوذ وأوهاه ، وهو
لا يفرض ضريبة على حقولهم أو محاصيلهم
الصفحه ١٧٤ :
إلا من نطاق من شراريب جلدية قصيرة يلبسنه حول الخصر. ومن القوم من يكتحل ـ سواء
منهم فى ذلك الرجال أو
الصفحه ١٧٨ : . وأدهشنى ألا أرى
القوم فى هذا البلد الإسلامى الصريح يحيون بعضهم بعضا بالتحية الشائعة بين
المسلمين ، أعنى
الصفحه ١٨٣ : .
وأغنام هذه
الأقطار الجنوبية لا صوف لها ، ولا يكسوها إلا شعر رقيق قصير كشعر الماعز ، لذلك
لا يرى القوم لها
الصفحه ١٨٥ : » ، ولا تنفع الفتقة إلا أداة للمقايضة ، وأذكر
أننى اشتريت تبغا بفتقة منها. على أن القوم يؤثرون الذرة أداة
الصفحه ١٨٨ : عن دراو وشندى ، إلا القليل. ذكروا لى أن القوافل كانت فيما
مضى تسير منها إلى دنقلة مخترقة الجبال على
الصفحه ١٩٢ : البيت هو المتكفل بإطعامنا لأننا لم نكن إلا عابرين بالبلدة لا
نصحب معنا عبيدا ولا جوارى لتجهيز الطعام
الصفحه ١٩٤ : ،
وحاول الباشا غير مرة أن يقبض عليه دون جدوى.
وليس هناك اليوم
إلا أقل اتصال بين بربر ومقرات ، وهى نتيجة