الصفحه ٣٢٧ : العطاء ، أما
الحكومة الحاضرة فلا تبدى نحوهم عطفا يذكر ، ولا يسمح لتكرورى أن يركب مركبا
بالقصير إلا إذا
الصفحه ٣٣٢ : لا خفاء فيه ، لذلك أمرته أن يقف منى بعيدا وإلا حملت عليه ، وهكذا استطعت
أن أعود أدراجى وألحق بالقافلة
الصفحه ٣٣٩ : . وحططنا ساعات الظهيرة على كثب من الجبل ، واشتد كربنا لقلة
الماء. فإننا لم نحمل منه يوم ٢٣ إلا قدرا ضئيلا
الصفحه ٣٤٠ : على الشرب كل ربع ساعة. وما يرويه البدو
للحضر عن بقائهم ظماء يومين أو ثلاثة ليس إلا حديث خرافة
الصفحه ٣٦٧ : ، ولكن الماء بعيد الغور إلا قرب
شاطئه. والبر رملى محصب ينمو فيه بعض الشجر. ثم أقبل السكان البدو ـ وهم من
الصفحه ٣٧٨ : طريقك إلى القصير ، وأن هذا الساحل لا يعرفه من ملاحى جدة إلا نفر
قليل من قبيلة عرب الزبيدية ، وعلمهم به
الصفحه ١٠ :
تحول الجبال
القائمة على ضفتى النهر دون السير عليهما ، فلا سبيل للمسافر إلا أن يخترق الجبل
ساعة
الصفحه ١٧ :
ويضرب بعضهم فى
الجبال الشرقية كالبدو. وهم لا يتكلمون إلا العربية ، وجلهم يجهل لغة الكنوز.
ويجبى
الصفحه ٢٥ : ). أما الهيكل فحجرة مربعها ثلاث عشرة
خطوة لا يدخلها النور إلا من البوابة الرئيسية ، وحجرة صغرى بجانبها
الصفحه ٣٣ :
حساب الوقت فى مسيرى بالنهار إلا بارتفاع الشمس فى الأفق وبطول النهار. وقد أخطىء
لهذا السبب فى تقدير
الصفحه ٣٦ : ثمانى ساعات ونصف ، وهناك بت ليلتى. وكان دليلى
يمضى بى دائما إلى بيت كبير القرية ، وإلا لمانلنا حظا من
الصفحه ٣٩ :
ولم أر شبيها لبطن
الحجر ووديانه إلا الطريق المحاذى للنيل من أسوان إلى الشلال الأول ، فالساحل
الصفحه ٤٢ : ء ، ولكنها لا تجدها إلا بعد عناء
لأن مجرى النهر كثيرا ما تخفيه الجزائر فلا يبدو منه إلا بعضه. وبعد سبع ساعات
الصفحه ٥٩ : النهر تكاد عندها
تتعانق الجبال القائمة على الضفتين. وليس فى هذا القسم من النهر إلا تماسيح قليلة
، أما
الصفحه ٨٣ : زرعا لهم. فسألت الفتاة ألا تخشى البقاء وحدها مع
ابن عمها فأجابت «ليش أخاف ، ما هو ابن عمى». وأبناء العم