الصفحه ١٢٥ : ،
ولا يتعدى محصول البلح التالى ، وإلا شابت طعمه حموضة ، كذلك يصنع النوبيون شرابا
يسمى البوظة ، وهو شديد
الصفحه ١٢٨ :
يجهلون العربية فلا يعرفون من الصلاة إلا التهليل والتكبير. ويحج بعضهم إلى مكة
بطريق سواكن.
وسكان النوبة
الصفحه ١٢٩ : الخيل إلا القليل ، فهم إذا
التحموا مع غيرهم من القبائل العربية حاربوا على ظهور جمالهم مسلحين بالدرق
الصفحه ١٣٥ : وحيدا بغير خادم. ولقد تعلمت بالتجربة أن الأجراء الذين لا يحفزهم للخروج
فى الرحلات الشاقة الخطرة إلا ما
الصفحه ١٤٠ :
المهاجمين حتى صاح بى رجل من جماعتنا يستحلفنى بالله ألا أطلق النار أملا منه فى
حقن الدماء. ورحب التجار
الصفحه ١٤٥ : إلا أقلها
فحسبونى هاربا من مصر بسبب ديونى. ولكنى زعمت لهم أننى أبحث عن ابن عم لى مفقود
كان قد غادر
الصفحه ١٤٦ : كثيرا بما يقولون راحوا
يخاطبوننى بعبارات ملؤها الزراية والتحقير ، وكانوا لا ينادوننى إلا ب «الولد
الصفحه ١٤٧ : ، فاعتصموا بهذه الجبال وحلوا على عرب العبابدة ضيوفا
فأنزلوهم مضاربهم ولكنهم لم يتركوا وسيلة إلا التجأوا إليها
الصفحه ١٥٠ : ،
وقد أدهشنى ألا أرى فى الرمل آثار أقدام حيوانات متوحشة ولا فى الجو طيورا خلا بعض
الغربان. وصادفنا كثيرا
الصفحه ١٥٢ : يكثر الحيوان البرى حيث لا
يكون الماء إلا فى الآبار العميقة.
١٣ مارس ـ استأنفنا
المسير قبل شروق الشمس
الصفحه ١٥٣ : إلا تقديم فنجان منها لهم وهم أشوق الناس إلى
ارتشافه. على أن راحة الليل كانت كفيلة بردّ قواى ، ولم أعرف
الصفحه ١٥٤ : ، اللهم إلا بشاريا كرهوا أن يركنوا إليه فى إرشادهم.
وذكروا لى أن هناك طريقا ثالثا يخرج من نابه متجها
الصفحه ١٥٨ : أى حال لم نجد نحن إلا النزر اليسير منه. وكان يحوم حول العين بعض الحمائم.
وعين شقرة ذات صيت ذائع فى
الصفحه ١٥٩ : الماء لن تكفينى أنا وحمارى إلا يومين على أكثر تقدير.
ويجدر بى أن أذكر بهذه المناسبة أنه لا يجدى المسافر
الصفحه ١٦٣ : تخلفوا إلا اثنين
، ثم وصل أحد هذين فى صباح الغد ، أما ثانيهما فقد انقطعت أخباره ، وكان خادما
لأحد تجار