الصفحه ٥ :
لحسن كاشف (١). ويجب ألا يعزى هذا إلى الشح أو التقتير ، إنما هو جزء من
خطتى التى أنتهجها فى أسفارى
الصفحه ١٨ : بين مصر ودنقلة ، ولست أذكر أننى رأيت حقولا تلقى الزراعة فيها من العناية ما
تلقى الحقول بين كرسكو والدر
الصفحه ٥٣ : التى كنت أحملها من حسن كاشف لعمهما داود كرا. وهنا تغير أسلوب الأخوين فى
الحديث إلىّ ، ولكنى بقيت برغم
الصفحه ٢٠٣ :
وكانت تخيم على
مقربة من راس الوادى جماعة كبيرة من البشاريين أتوا ليبتاعوا زادهم من الذرة
للصيف
الصفحه ١٣٦ :
وسراويل من الكتان الأبيض الخشن ، وعلى رأسى لبدة من الصوف الأبيض ألفها بمنديل
عادى لتتخذ شكل العمامة ، وفى
الصفحه ٢٣٤ :
من القدس أنواع
شتى من الخرز الأحمر والأسود ، ولا تكاد تجد واحدا من القوم ـ رجلا كان أو امرأة
أو
الصفحه ٢٤٧ :
الصحراء طعاما
للعبيد. ثم قرب الماء الكبيرة من جلود الثيران ، وتسمى القربة منها ريا ،
ويستعملها
الصفحه ٣٥٠ : ، وشتى ألوان الطعام كالسكر الهندى والبن والبصل والبلح على الأخص ـ وهو
ليس من حاصلات شرق النوبة. كذلك يجلب
الصفحه ٣٧٧ :
الماء من عيون إلى
الشمال من تبادة. ويلوح أنهم يعتمدون فى غذائهم على السمك والمحار والبيض ، هذا
إلى
الصفحه ٥٧ : أرقو وغيرها من الجزائر الكثيرة التى تتكون فى النهر. وتبدأ جنوبى حانك سهول
دنقلة الشاسعة. ولقد علمت عن
الصفحه ٣٢٢ :
يفدون على مكة
قادمون من مدارس دارفور ، وأهمها فى كنجارة بجوار كوبى. والوافدون بهذا الطريق من
أقصى
الصفحه ٢٧ :
أو نحوها ، ولحسن
كاشف وأخويه بيوت حسنة بها. وكثرة سكان الدر أتراك انحدروا من جنود البوسنة (البشناق
الصفحه ٩٦ :
وكانت فى الأصل
تحمل فوقها دعامة مرتكزة عليها. ولم يبق اليوم من هذه الأعمدة سوى اثنان. وأمام كل
الصفحه ١٢٠ :
مثلا ، يدفع سنويا
عن كل ساقية ستة أغنام سمان وستة مدّات من الذرة ، وفى المحس يجبى الملك عن كل
الصفحه ١٣٧ : ء رحلتى من مصر لحملت معى من
النقود أكثر من هذا ، ولكنى ـ وقد بلوت من أمر الرحلة بعد ذلك ما بلوت ـ أقول