الصفحه ٨٥ : دأبه التهرب من الحديث عما نحن مقبلون عليه. قلت له وهو يسألنى
الملاية الموعودة قبيل افتراقنا «الله يسهل
الصفحه ٢٧٠ : يشعرنى باستعداده للتفضل على بالجواب لوجه الله.
أما شراء (١) هذه المعلومات فأمر كان من شأنه أن يجعلنى حديث
الصفحه ٢٩ : الدولة الحديثة. وفى نطاق المدينة خرائب بنائين من الأبنية العامة
، ولعلهما كنسيتان إغريقيتان بنيتا على
الصفحه ٣٢ : ، وعلى الملاط
الأبيض كتبت أسماء عديدة للزائرين ، والكتابة بخط آخر فترة من حكم الدولة الحديثة.
وتكثر التوا
الصفحه ٢٥٢ :
لقد أفضت فى
الحديث عن التجارة لأنها عصب الحياة فى هذه البلاد. ولن تجد من القوم أسرة واحدة
لا صلة
الصفحه ٣١١ :
موثقا على عنقريب ، ثم ذبحوه بشفرة ذبحا بطيئا وهم يتلقون دمه فى قدر تدار على
الحاضرين فيشربون من دم
الصفحه ٣١٧ :
عشرين ضعفا من ثمن
الخبز واللحم اللذين قدمهما الشيخ للقافلة. ولا يؤدى المسافرون ضرائب مباشرة هنا
الصفحه ١٢٧ :
منهن فى كل أرجاء
مصر ، وذلك باستثناء من يوجد منهن فى الدر ، وهؤلاء لسن من الأهالى ، بل هن إما
الصفحه ٣٢٨ :
الطريق عادة.
وأعود بالقارىء
الآن إلى حديث الرحلة فأقول إننا عبرنا هذا الصباح مفازة من أرض منبسطة ، وبعد
الصفحه ٢٥٧ : إنه ليعطيهم طعاما
طيبا ويتلطف معهم فى الحديث ، لا رحمة بهم وبرا ولكن خشية من عروبهم إذا أساء
معاملتهم
الصفحه ٢٨٦ :
قد طوف فى كثير من
أنحاء تركيا تاجرا للرقيق ، ونزل القسطنطينية وعاش بدمشق طويلا (وفى دمشق يشتغل
الصفحه ٣٤٠ :
ملئت لهم القصعة
الخشبية الكبيرة ماء ووضعت على الأرض ، فيجثو العبيد ويشربون منها مرات كما تشرب
الصفحه ١٩٩ : ريالات ، واضطررنا أن نسهم كلنا فى جمع هذا
المبلغ لنسترد منه الدرقة.
٨ إبريل ـ فى
القوز أطلال مبان حديثة
الصفحه ٢٤٩ :
التى فى غرب دارفور
وأقصاها الباقرمى ، كذلك يبيع الحداربة كل ما يجلبه المصريون من بضائع حديدية
الصفحه ١٤٣ : بعد ساعتين ولقينا بعض العرب البشارين وهؤلاء البدو الذين ذكرتهم من قبل فى
معرض الحديث عن رحلتى لدنقلة