الصفحه ٤٤ : البقعة التى بتنا فيها ضريح ولىّ هو الشيخ عكاشة ،
وله عند النوبيين منزلة كبيرة. وقد انتشرت داخل سور الضريح
الصفحه ٢٩٨ :
أمره حين أصبت
بالرمد مرتين فى الصعيد ، فإننى لم أصدق عينى ، لذلك سألت رفاقى عن هذا الذى يبدو
فوق
الصفحه ١٧٩ : أسرته فى سعة فبقرة أو جملا. وقد ذبح
إدريس فى أثناء نزولنا بداره بقرة ترحما على روح قريب له مات قبل شهور
الصفحه ٣٦١ : الله بنا.
ويدأ مركب صغير
يوسق حمولته (واسم المركب منها فى البحر الأحمر «صاى») فأخبرت الأغا بأننى
الصفحه ٣٢٢ : دارفوريا كان له من الخادمات ثلاث أو أربع ، ومن الجوارى ست يقتنيهن
فى بيته فضلا عما كان يحمل من عبيد للبيع
الصفحه ٢٨٩ : ما
قرأت فى كتاب مستر سولت من أن أهل الحبشة يستعملون مثل هذا المسند ، ويبدو لى من
الأوصاف التى ساقها
الصفحه ٣٢ :
هنا ، فقد كان من
السهل نحت القبور فى الحجر الرملى كما نحتت فى أماكن عديدة بمصر. وتتصل توشكى زها
الصفحه ٣٤٦ : كأسه) ورابع باشكاتبه (أى كبير كتابه) وهلم جرا. ثم هو
بحيط نفسه بالغلمان كأنهم صغار المماليك ، ويتكلم فى
الصفحه ٤٥ :
ومتقينها تارة
أخرى بحيث لا يتجه الرمث تجاه الشاطىء رأسا. وقابلنى الحاكم الشيخ فى برود ، ثم
قال لى
الصفحه ١١٦ : أخبارا عن تاريخ النوبة وردت فى تاريخ مدينة
البهتسا ، وهذا الكتاب من المخطوطات العربية التى أرسلتها
الصفحه ٤ :
أما الكتاب الذى
عقدت عليه الآمال فى نجاح الرحلة فكان من آل حباتر ـ عيون تجار إسنا ـ وقد أوصاهم
بى
الصفحه ١١٥ : للدليل ، ووضعت
محفظتى فى عمامتى ، ثم سبحت إلى الجزيرة. وما إن وطئتها قدماى حتى أسرع القارب
خلفى. وما كان
الصفحه ٢٢٦ : شريب بوظة مغوارا ، ويبخون البصاق من بين ثناياهم ، وهى عادة ما كنت لأحفل
بذكرها فى هذه المناسبة لولا
الصفحه ٩٧ : الحكمة فى وجوده ، وجوانبه ملساء ناعمة لا أثر فيها لنقش أو كتابة ،
ولعله كان قاعدة لتمثال ، أو لعله تابوت
الصفحه ١١٧ : هذا الزعم
ما ثبت فى كتابات الباحثين المحدثين من الأوربيين من أن انتشار الإسلام والعروبة
حدث يفضل