الصفحه ٢٠٦ : . فإذا
عادوا إلى الدامر علموا الطلبة تلاوة القرآن وأعطوهم دروسا فى التفسير والتوحيد.
ولهم جامع كبير حسن
الصفحه ٣٢١ :
سرت فى الأقطار الإسلامية بإفريقية) ثم يقصدون مكة ليحجوا أو يحفظوا القرآن
ويدرسوا التفسير فيها وفى
الصفحه ٣٢٦ : فى سبيل الله.
وأكثر الحجاج من الشباب الأشداء ، ولكنك قد تجد بينهم نساء يتبعن أزواجهن إلى
مناسك الحج
الصفحه ٦٧ : بنا ، فقلت له إن فى وسعه أن يترجل
عن بعيره إن شاء لأننى خبير بالطريق إلى الدر ، ولأننى معتزم أن أنطلق
الصفحه ١٣٥ : له مشتريا نقدنى فيه خمسة وعشرين ريالا لأن
الإبل كانت عزيزة بصعيد مصر فى ذلك الحين ، وتكفل الرجل فى
الصفحه ٣٤١ :
ومن عادة قوافل
سواكن أن تسافر فى رتل واحد طويل كما تفعل قوافل الحجاز ، أما قوافل مصر ففى جبهة
الصفحه ٨٤ : كاشف
التفتيش على بعض الحقول ، وهنا شهدت مثلا قاسيا من أمثلة الطغيان والاستبداد
المألوفة فى بلاد الشرق
الصفحه ٣٧٠ : بالماء سواكنى منهم وأتلف له كتابه. وفى
سواكن يتعرض التكارنة قبل ركوبهم البحر لمضايقة أخرى ، ذلك أن بعض
الصفحه ١٥٠ : ، والوادى عامر بالكلأ النضر والشجر الكثير ، وهذه المزايا
النادرة تجعل له فى نفوس البدو منزلة أى منزلة. وقد
الصفحه ٣٤٢ : القارة لسان من البحر عرضه خمسمائة ياردة. وتقع الميناء على الجانب الشرقى من
المدينة ، وقد كونها نتوء فى
الصفحه ٢٠٥ : لا حصر لها ، من ذلك أن أبا الفقيه الحالى
ـ وكان اسمه عبد الله ـ جعل شاة تثغو فى بطن اللص الذى سرقها
الصفحه ٢٢٢ :
بيعه أتى المنزل
الذى نزلت ليبيع بضاعته لأصحابى ، فما إن لمح بندقيتى قائمة فى ركن الحجرة حتى هب
الصفحه ٣٥٠ :
بضائع هندية ،
وكذلك الكماليات التى تروج سوقها فى سواكن ، كثياب النساء وحليهن ، والأوانى
المنزلية
الصفحه ٣٧١ : إلى سواكن والذى تقع عليه الآبار. وللضريح
منزلة كبيرة عند المصريين ، وقد بنى أحد بكوات المماليك فوقه
الصفحه ٣٠ : وقع تحت أيديهم من زاد. فلا عجب أن اجتاحت الإقليم فى أعقاب هذا النهب والسلب
المجاعة المروعة التى ذكرتها