الصفحه ١٧٩ : ، ويتعلم الطلاب فى هذه المدارس القراءة والكتابة ويحفظون عن
ظهر قلب ما وسعهم حفظه من القرآن وكتب الصلوات
الصفحه ٢٨ : العنق ، ويعقصونها ضفائر رفيعة على طريقة
عرب سواكن الذين صورهم مسير سولت فى كتاب «أسفار لورد فالنشيا
الصفحه ٣٢ : ، وعلى الملاط
الأبيض كتبت أسماء عديدة للزائرين ، والكتابة بخط آخر فترة من حكم الدولة الحديثة.
وتكثر التوا
الصفحه ٧٧ :
ونصف ، ولا يبدو
عليها نقش ولا كتابة هيروغليفية ، والأحجار بالية مهشمة. وكان يحيط بالمعبد سور
عال
الصفحه ٩٧ : الحكمة فى وجوده ، وجوانبه ملساء ناعمة لا أثر فيها لنقش أو كتابة ،
ولعله كان قاعدة لتمثال ، أو لعله تابوت
الصفحه ١١٥ : نيتى أن
أعلق بشىء على زيارتى فيلة أو جزيرة البجة المجاورة لها ، فقد تناول هذه الآثار
كلها الكتاب
الصفحه ١١٧ : هذا الزعم
ما ثبت فى كتابات الباحثين المحدثين من الأوربيين من أن انتشار الإسلام والعروبة
حدث يفضل
الصفحه ٢٢٦ : يدلكون به بشرتهم ، وإذا كان
عندهم مريض عطرت
__________________
(*) يقول ناشر
الكتاب إنه رأى هذه
الصفحه ٢٧٥ : البلاد إلى جانب العربية. ولا يعرف القراءة والكتابة
من القبائل العربية إلا قلة لا تذكر ، ولكن الجميع
الصفحه ٢٨٩ : ما
قرأت فى كتاب مستر سولت من أن أهل الحبشة يستعملون مثل هذا المسند ، ويبدو لى من
الأوصاف التى ساقها
الصفحه ٣٢١ : لم يسمعوا بهذا الاسم حتى بلغوا حدود دارفور
وهؤلاء الحجاج على علم ولو قليل بالقراءة والكتابة ، وكلهم
الصفحه ٣٢٢ : كتاب للصلوات أو نسخة من بعض سور القرآن ،
ولوح من الخشب طوله قدم وعرضه ست بوصات يكتب عليه التعاويذ أو
الصفحه ٣٢٦ : الحجاج وإحسانهم حين يقول لهم إنه ضرير ، ولكن نور كتاب الله وحب
نبيه الكريم أضاءا روحه وهدياه السبيل
الصفحه ٣٤٦ : كأسه) ورابع باشكاتبه (أى كبير كتابه) وهلم جرا. ثم هو
بحيط نفسه بالغلمان كأنهم صغار المماليك ، ويتكلم فى
الصفحه ٣٦١ : الجلالة البريطانية بمصر أولانى قبل مبارحتى القاهرة يدأ
أخرى فوق أياديه الكثيرة علىّ ، فتفضل بالكتابة إلى