الصفحه ٤ :
أما الكتاب الذى
عقدت عليه الآمال فى نجاح الرحلة فكان من آل حباتر ـ عيون تجار إسنا ـ وقد أوصاهم
بى
الصفحه ٤٠ : لفظ
يطلق بصعيد مصر على العلماء كافة ، ويقصد به حفظة القرآن ، ممن يعرفون كتابة
الأحراز والتمائم التى
الصفحه ٢٢٧ : ولكنه غالى الثمن. ويلقى
رواجا عظيما بين أهل التاكة وكافة القبائل النازلة بين النيل والبحر الأحمر.
ويصدّر
الصفحه ١٤٨ : مفاتنهن قد ارتفع فى الجبل بنسبة ارتفاع كافة السلع ، فأصبن بذلك حظا موفورا
من المال فى أمد وجيز. وألّف هؤلا
الصفحه ١٥٢ :
كان علىّ أن أطهو طعامى ،
__________________
(*) السلمة معروفة
فى كافة أرجاء النوبة والتاكة وسواكن
الصفحه ١٧٧ : دقائق ثلاث
أو أربع. ولما كانت الرغفان صغيرة ، ولما كان لا يوضع فى المرة أكثر من رغيف ، كان
خبز قدر كاف
الصفحه ٢٢٠ : الكافية لإطلاق النار ، وليس
منهم من
الصفحه ٢٢٤ : المظال أى جهة شاءوا درءا للشمس وطلبا للظل الكافى
للبائع وزبائنه سحابة النهار. ومثل هذه المظال شائع فى
الصفحه ٢٢٩ : ثمر السنط. ويقال إن البدو المقيمين حول سنار
أمهر الدباغين كافة ، كذلك يبيعون فى السوق الجربان (جمع
الصفحه ٢٣٠ : بالبناء يعاونهم بعض الفعلة ، ثم طلب إلى النجار أن يسقف البيت
ويصنع أبوابه. ويصنع هؤلاء العرب بأنفسهم كافة
الصفحه ٢٤٩ : كافة فيما
خلا الصمغ العربى ، وإن كانوا أحيانا يحملون الصمغ أيضا ويبيعونه فى اليمن للتجار
الإنجليز
الصفحه ٣٧٣ : بعد كاف ، فإن عين الربان هى
دليله الوحيد فى أكثر هذه الخلجان المتشابكة. وجلب العرب هذا المساء على
الصفحه ٣٧٩ : وعجبهم ، وعبثا حاولوا فهم علة هذه الظاهرة من
البحارة. وأنفقنا ليلة باردة مضنية ، فقد أعوزنا المكان الكافى
الصفحه ٤٥ : حلاوة تمتزج بالمرارة.
__________________
(*) يتعلم
النوبيون القلائل الملمون بالكتابة والذين يعملون
الصفحه ١١٦ : أخبارا عن تاريخ النوبة وردت فى تاريخ مدينة
البهتسا ، وهذا الكتاب من المخطوطات العربية التى أرسلتها