الصفحه ١٠٥ : النقوش حين يتأمل المرء الموضوعات التى صورتها ، فهى سجل لحقيقة تاريخية لم
يرد ذكرها فى أى معبد مصرى آخر
الصفحه ٢٢٣ :
أما الذين يحاولون
ارتياد مجاهل القارة وحدهم والتغلغل فى أقاليم لا يطرقها التجار الشماليون فأخشى
أن
الصفحه ١١ : رقعة من الأرض. وهذه الجسور تكسر من حدة التيار فتخلف شمالها
مساحة صغيرة من الأرض لا تغمرها المياء. وكثير
الصفحه ١٦ : فلا يتسع الشاطىء لا للمرور ولا للزراعة طبعا. ومررنا
بعدة مجار للسيول ، وبعد سفر ثمانى ساعات ونصف وصلت
الصفحه ٥٩ : النيل فى إقليم الشايقية لا يتجاوز ثلاثة أميال
فى أى جزء منه. وهناك جنادل صغيرة تنتشر فى مواضع كثيرة من
الصفحه ٩١ :
يحملنى على الظن
بأن البنائين من صنع البطالة الذين شادوا المعابد للآلهة المصريين فى بقاع كثيرة
من
الصفحه ١١٩ : الضرائب من رعاياهم الذين لا
يدفعونها إلا حين تكرههم على ذلك قوة قاهرة. ويرتكب الإخوة الثلاث فى طوافهم
الصفحه ٢١٠ : الشتائم تنفيسا
لغضبى ، وأنحى عليه الجميع باللائمة ، لا سيما العبابدة الذين جهروا بأنهم لن
يسكتوا على أى
الصفحه ٢٥٨ :
لا يجهل ما يلحقه
بصحة العبد من أذى إذا هو حاول منعه من الهروب بحبسه والتضييق عليه ، لأن للعبيد
الصفحه ٣٥٣ :
ليطيّب خاطره. وأهل سواكن ـ كأهل التاكة ـ لا يعرفون لقرى الضيف معنى ، وتنتشر
هناك المواخير انتشارها فى أى
الصفحه ١٤٧ : ء عند البئر طوال العصر
حتى جنحت الشمس إلى الغروب ، مما كان باعث سرور وتسلية لرفاقى ، ولو لا أن أحد
الصفحه ٢٢٢ :
فى قلوب سكان مجاهل القارة الذين لم تقع عيونهم على شىء منها ، بل لعلهم لم يسمعوا
بنبئها قط.
وهذا سبب
الصفحه ٢٣٢ : على مقادير متساوية من الصنفين. ويطلق على هذا الحمل ـ بصفة خاصة ـ اسم «زاملة»
أى الحمل المفعم الكبير
الصفحه ١٠٧ :
صغيرة جدا على مقربة من بعض المبانى العربية ، ولم أر بجوارها أى بناء أثرى.
والصخور فى السفح الجنوبى للجبل
الصفحه ٣٤٠ : ، والمسافرون فى أى جزء
من أجزاء النوبة ـ أو فى طرق القوافل على الأقل ـ لا يفتقرون إلى الماء ولا يشتد
بهم الكرب