الصفحه ٢٣٧ :
رحلت فيها من دراو
عدد من الغلمان ـ لم يكد الغلام منهم يبلغ العاشرة ـ يصحبون آباءهم ، ومتى بدأ
الصفحه ٢٤٥ : ء التجار أيسر حالا من التجار المصريين ، ولا
يندر أن ترى بينهم رجلا يملك عشرة أحمال من الدمور وفرقة كاملة من
الصفحه ٢٥١ :
أقاليم الوثنيين
المتاخمة لدارفور وبورقو ودار صليح. أما العبيد المجلوبون من بورنو ـ ويتميزون
بالوشم
الصفحه ٢٥٧ :
ما يقرب من مائة
وخمسين غلاما. وقبل عامين أمر محمد على بخصى مائتى غلام من دارفور أهداهم إلى
الباب
الصفحه ٢٦١ :
وهناك عيوب إذا
شابت العبد كان من حق مشتريه أن يرده ولو بعد أسبوعين ، اللهم إلا إذا كان قد
تنازل عن
الصفحه ٢٧٢ :
التى عاقته عن
بلوغ أقصى ما يصبو إليه من نجاح ، فكانت نصيحته التى محضنيها غير مرة أن أتوخى فى
هذه
الصفحه ٢٧٤ :
على السواء ، أو
الفضل فيه لخلاف فى المناخ نفسه. ولكن ليذكر القارىء أن شندى أعلى كثيرا من
الصعيد
الصفحه ٢٨٣ :
بكرت قافلة سواكن
فى القيام صبيحة ١٧ مايو وجاوزت حدود المدينة قبل أن أفرغ تماما من تحميل جملى
الصفحه ٢٩٢ :
الحال مطمع لا شك
فيه ـ بل فى معاملتهم للحجاج الزنوج المساكين الذين يمرون من هنا فى طريقهم إلى
الصفحه ٣٠٠ :
أما المعبد نفسه فيحيط
به من كل جوانبه صخور عالية تحجب معظمه عن البصر. ولم يتح لى فى النهار أن
الصفحه ٣٠٦ :
الطلب. وحين كنت
بسواكن فى بيت الجابى التركى أكلت خبزا صنع من الذرة التاكية فلم يكن خبز القمح
يفضله
الصفحه ٣١٣ :
جلب الريفيون إلى
السوق سلعا أخرى بالإضافة إلى الماشية ، منها الحصر والسلال المختلفة المصنوعة من
الصفحه ٣٤٤ :
السلطان سليم بعد
فتحه مصر لتعسكر فى سواكن كما أرسل غيرها من الحاميات لاحتلال أسوان وإبريم وصاى
الصفحه ٣٧٤ : بمعاملة غيرى من الركاب ، وقد نفحت الريس بريال من عندى
ـ وكان رجلا من أهل جدة ـ فزاده هذا رغبة فى توفير
الصفحه ٣٧٨ :
وقيل لى فى
الجزيرة إن على رحلة يوم آخر إلى الشمال ـ أى من عشرين ميلا إلى خمسة وعشرين ، وهو
معدل ما