الصفحه ١٩٢ : يطهين طعام سادتهن
، فلا يدفعون لرب البيت إلا أجره عن السكنى.
وما ذكرته من
تفاصيل عن بربر يصدق جله على
الصفحه ٢٣٦ :
هذه أكثر من ألف ريال. وأكثر التجار لا يملك إلا مائتى ريال أو ثلاثمائة ، بل قل
أن يكون هذا المبلغ ملكا
الصفحه ٢٦٥ :
فهو لا يلتزم إلا
بإطعامهم وكسائهم. وعلى هذا النحو دخل الجيش التركى فى مصر عدد غفير من الجند
السود
الصفحه ١٠ :
__________________
(*) نصفو مياه
النيل من مارس إلى يونيو. وقد استنكر قولنى كدر مياه النيل ، ولكنه لم يرها إلا فى
الخريف والشتاء.
الصفحه ١٧٨ :
أن يتأدبوا حين يرون التأدب أليق وأجدى. فإذا استقبلوا غريبا وأرادوا الاحتفاء به
تكلفوا من الطيبة
الصفحه ٢٢٤ : منها رطلان أو ثلاثة. ويغلب ألا تجد الموازين إلا فى بيوت
التجار ، أما فى السوق فاعتمادهم على قطع من
الصفحه ٢٦٢ : وأرقها. غير أنى لم أجد بين العبيد من
أخلصوا الولاء لسادتهم إلا القليل ، حتى ولو أحسن هؤلاء السادة
الصفحه ٣٧٠ : كما يحشد ثلاثة أشخاص فى عربة
لا تتسع إلا لاثنين. وكان جماعة الملاحين والتجار يخبزون الذرة صباح مساء فى
الصفحه ٢٣٩ :
إلا بشق النفس.
وقد حمل من الهدايا إلى مك سنار الشيلان وقطع الموسلين والأسلحة وغيرها مما يقدر
ثمنه
الصفحه ٢٦٧ :
من الخدم والرعاة
، وأنهم يحاولون اقتناص الرقيق بوصفه أداة للمقايضة تقوم مقام العملة كما يلتمس
الصفحه ٣١٥ : صوب منان مخترقا الصحراء ولا دليل له إلا نجوم
السماء. وروايته ـ فى اعتقادى ـ موثوق بها. وإنى أسوق إلى
الصفحه ٣١٦ : كان الرجل مخلصا لى وفيا ، لأنه كان يعجز عن ضمان سلامتى أكثر من يوم واحد ،
أعنى لغاية حدود قبيلته
الصفحه ٣٢٢ :
يفدون على مكة
قادمون من مدارس دارفور ، وأهمها فى كنجارة بجوار كوبى. والوافدون بهذا الطريق من
أقصى
الصفحه ٩٦ :
وكانت فى الأصل
تحمل فوقها دعامة مرتكزة عليها. ولم يبق اليوم من هذه الأعمدة سوى اثنان. وأمام كل
الصفحه ٧٦ :
اسم The Cataract of Jan Adel ، (١) وقد كونه جزء من النهر فقط عرضه عشرون ياردة على الأكثر.
وينحدر الما