الصفحه ٥١ :
لا يستر عوراتهن
شىء. ولا شك أن اللغة النوبية هنا قد أقصت العربية التى لم يعد يفقهها أحد من
الصفحه ٨٥ : علينا!» فإذا ألححت عليه طالبا منه جوابا صريحا قال «الله أكبر! إن الله قادر
على أن يطيل المسافات أو
الصفحه ١٠٦ : لهاContra ـ Talmis ، ولا بد أن تلميس هذه قد أثرت من
التجارة لا من الزراعة ؛ فالوادى بقربها لا يتجاوز عرضه
الصفحه ١٣٩ :
طيب المرعى سرنا
فيه أكثر من ساعتين ، ثم ارتقينا تلا قائما ، وهبطنا وصعدنا مرات قبل أن يحط
رجالنا
الصفحه ١٤٠ :
ظننت المهاجمين من
اللصوص ، فتهيأت للانضمام إلى أصحابنا العبابدة. وما إن صوبت بندقيتى إلى شيخ
الصفحه ١٤٨ : ، فيبيعونهم قرب الماء بأبهظ الأثمان بعد أن يملأوها سرا من نبع قريب. وفى
أزمة من هذه الأزمات المفتعلة قضى
الصفحه ١٦١ :
فى الصباح الباكر
ليطهروها من الرمال ، لأن القوم لم ييأسوا من إمكان الحصول على بعض المياه منها
برغم
الصفحه ١٦٣ :
من ورائه خلاصنا
والذى كان الرئيس العبادى قد أوصاهم به قبل ذلك بأيام. فاختاروا من أشد الجمال
عشرة
الصفحه ١٧١ : بلادهم ، فهم يسمون أنفسهم النوبيين والكنوز كما أسلفت فى يوميتى. ويبدو أن
المصريين رأوا التجار القادمين من
الصفحه ١٧٧ :
ويملأون من هذا
العجين قدرا تكفيهم مئونة يومهم ، وهم يتركونها من أربع وعشرين ساعة إلى ست
وثلاثين
الصفحه ١٨٨ :
أحمل فى منطقتى
نقودا. ولو لا خشيته من مك شندى القوى البأس ، ولو لا خوفه من أن تتعطل تجارة
المرور
الصفحه ١٩٣ :
وأفتى فقيه من
فقهائهم بأن جسده لا يمتنع على العيارات الفضية لأن تمائمه لا تقيه إلا من عيارات
الصفحه ١٩٤ : الذى انتهى إليه نعيم لم يمنع قاطع طريق آخر من أن يعيد
سيرته فى هذه الجبال ، واسم الرجل كرار ، وهو شيخ
الصفحه ٢١٥ :
ولكنه فى واقع
الأمر مستقل كل الاستقلال إذا استثنيت ما يؤديه من إتاوة عند ارتقائه عرشه وما
يرسل
الصفحه ٢٢٥ :
كثيرا من النسوة
يسكن أكواخا حقيرة فى شتى أحيائها ، وهن على استعداد لطحن الذرة وخبزها على الفور
لقا