الصفحه ١٧ : تترك الصخور من الضفة سوى شقة ضيقة لا تصلح إلا للسير على القدم ،
أما طريق الإبل فتخترق الصخور الرملية
الصفحه ١١٩ : الضرائب من رعاياهم الذين لا
يدفعونها إلا حين تكرههم على ذلك قوة قاهرة. ويرتكب الإخوة الثلاث فى طوافهم
الصفحه ٣٩ :
ولم أر شبيها لبطن
الحجر ووديانه إلا الطريق المحاذى للنيل من أسوان إلى الشلال الأول ، فالساحل
الصفحه ٣٣٧ :
امرأة إلا صاحت بصوت عال ثم ضحكت علىّ. وبعد مسيرة ساعتين ونصف حططنا تحت ظل وارف
من أشجار السنط فى منخفض
الصفحه ٢٠٧ : بلد كالدامر يخلو من
السوق اليومية ولا يعرض البائعون فيه سلعهم إلا مرة فى الأسبوع يعانى الغريب
الأمرين
الصفحه ٣٧ :
الرقيق على السير
على ضفة النيل بقوافلهم ـ وهو طريق لم يرتادوه من أمد بعيد ـ إلّا هذا العام ،
وذلك
الصفحه ٢٩٢ : كثيرة من الحمام
واليمام ، ولها عدو كثير العدد هو ضرب من النسر لا يكبر الرخم المصرى إلا قليلا ،
وجسمه
الصفحه ١٦٢ :
نعانى شدة القيظ. ولم نشرب اليوم إلا مرتين ، ولم نسق الحمير إلا نصف نصيبها
المقرر من الماء. ونزلنا واديا
الصفحه ١٦٤ :
تلك القترة يكمن
للمسافرين حول آبار النجيم ، وكانت الأنباء تصله بانتظام عند قيام كل قافلة من
بربر
الصفحه ٣٠٨ : تخلو قط من بعض السكان ، والتى يعود إليها السكان
جميعا فى موسم الأمطار ، اللهم إلا نفرا منهم يقومون على
الصفحه ١٨٥ : » ، ولا تنفع الفتقة إلا أداة للمقايضة ، وأذكر
أننى اشتريت تبغا بفتقة منها. على أن القوم يؤثرون الذرة أداة
الصفحه ٢١٦ :
وتزكو التجارة فى
شندى لأن المك لا يبتز من التجار ضرائب ، وقد أكد لى كثيرون أنه لا يجرؤ على هذا
الصفحه ٣٦ : ثمانى ساعات ونصف ، وهناك بت ليلتى. وكان دليلى
يمضى بى دائما إلى بيت كبير القرية ، وإلا لمانلنا حظا من
الصفحه ١٨٣ : نفعا يذكر ولا يربونها إلا للحومها. أما الحمير فتقتنى كل أسرة
تقريبا منها اثنين ، وهى من فصيلة قوية
الصفحه ١٢ :
الحاليون لمسقط
رأسهم إلا قبل رحلتى لهذه الأنحاء ببضعة شهور ، فبدأوا يزرعون الأرض عقب انحسار
مياه