الصفحه ١٤٧ :
الإهانة منهم بل
من أحقر خدمهم ، فقد نهج الخدم نهج سادتهم ، بل بزوهم فى هذا المضمار. ولما وصلنا
بئر
الصفحه ١٥١ :
ساعتين من بعده
مخترقين سلسلة من الجبال صخورها من الحجر الأخضر. وبعد ست ساعات وصلنا وادى
الطواشى
الصفحه ١٧٣ : رأيت فى الغرف أثاثا ، اللهم إلا أريكة أو سريرا هيكله من الخشب وله قوائم
أربع ، فإذا كان مقعده من الجريد
الصفحه ٢٠٧ : الجبال من بلده إلى سوا كن. وأخوف ما يخافه
البشاريون أن يقطع الفقهاء عنهم المطر بسحرهم فتهلك أغنامهم
الصفحه ٢٣٣ : فى حلوى أو طعام.
ومن أهم السلع
المستوردة من مصر التاكات ، وهى «كمبريت» خشن أزرق الصباغ يبطن به
الصفحه ٣١٤ :
ما ينشده تجار سواكن التى تعتمد فى زادها من الذرة على التاكة ، لأن الإقليم
المجاور لها لا يكاد يزرع
الصفحه ٣٢٥ :
التى ينفق عليها
من أموال المساجد (١) لاستضافة التكارنة المارين بها ثلاثة أيام ويصرف لكل
تكرورى فى
الصفحه ٣٣٩ :
ولم أعهد مثل هذا
فى الإبل من قبل ، فهى فى صحارى العرب والشام إذا رأت من بعيد جملا غريبا وهى ترعى
الصفحه ٣٦١ :
وكان يحيط بنا فى
مسكننا مئات من التكارنة ينتظرون سفينة تقلهم إلى الحجاز ، وهم خلال ذلك يكسبون
قوت
الصفحه ٣٦٢ : نيتى الذهاب إلى مخا ـ سواء من مصوع أو من سواكن ـ ومن مخا إلى صنعاء عاصمة
اليمن حيث أنضم إلى الحجاج
الصفحه ١٥ :
اثنين من بكوات
المماليك ـ وهما إبراهيم بك الجزاير لى وعثمان بك بهنس ـ كانا قد تخلفا معتصمين
بهذه
الصفحه ١٩ : ، ولكنها فى الواقع فوق طاقتى ، وأننى كنت
إخالنى مميزا على صاحبى بما أحمل من خطابات توصية من حاكم إسنا
الصفحه ٣٧ :
الرقيق على السير
على ضفة النيل بقوافلهم ـ وهو طريق لم يرتادوه من أمد بعيد ـ إلّا هذا العام ،
وذلك
الصفحه ٣٨ : .
٧ مارس ـ بعد أن
سرنا ساعة التأمت الروابى والآكام المبعثرة ، وتألفت منها سلسلة منخفضة من التلال
، والطريق
الصفحه ٤١ :
النسوة يلبسن تمائم من الجلد حول أعناقهن ، ودمالج وأسوار من نحاس وحلقانا من فضة
، وبتكلم معظم القوم قليلا