الصفحه ٢٤١ :
بعد أن قطع طريق
القوافل المباشر من سنار إلى كردفان بفعل غارات عرب الشلك وسرقاتهم عند عبور
القوافل
الصفحه ١٢٩ :
من عرب المعازة
والعطوانى الذين يسكنون شمالى القصير أفلحوا فى حرمانهم من الأرباح التى يغلها هذا
الصفحه ٣٠٥ :
التاكة بالماء فى
الشتاء والربيع من آبار عميقة متدفقة المياه منبثة فى أرجاء البلاد وإن تكن
المسافات
الصفحه ٣٣٠ :
فروع كثيرة تنبثق
من الساق فى كل اتجاه من أسفله إلى أعلاه وتتدلى على الأرض. وأوراقها شديدة الشبه
الصفحه ٣٤٦ :
للأقطار الأخرى.
ويؤدون عن كل عبد ريالين وعن كل جواد ثلاثة. ويعفى من المكوس الذرة وغيرها من
السلع
الصفحه ٣٠٤ :
مرحلة. والتاكة
جزء من بلاد البجة (١) وتشمل مجرى عطبرة من قوز رجب ، وتمتد ـ على ما قيل لى ـ جنوبا
الصفحه ٩٤ : الكثيرة إغريقية ومصرية ، وهى
نصوص كتبها زوار دفعهم حب الاستطلاع إلى زيارة المكان. وقد نسخت من النصوص
الصفحه ٨٣ :
ثم وصلنا أمام
فرقندى (الواقعة على البر الشرقى) بعد ست ساعات ونصف ، فأنخنا بعيرينا عند كوخ من
أكواخ
الصفحه ١٨٠ :
الحب ، أو التمائم
المضادة للحمى. وقد حصلت على حجابين أحدهما من بربر والثانى من الدامر. وزعم لى
الصفحه ٢٧٧ : بأغلظ الأيمان. والحق أننى لم أكن ألقى أحد هؤلاء الدراويين فى طرقات
المدينة وشوارعها دون أن ينالنى منه
الصفحه ٣١٨ : ، وإن كان معروفا أن من أفرادها
جماعة لا خلاق لهم ، وأنهم فى كل ما يعملون منافقون. ولعل إيمان القوم
الصفحه ٢٠٣ :
وكانت تخيم على
مقربة من راس الوادى جماعة كبيرة من البشاريين أتوا ليبتاعوا زادهم من الذرة
للصيف
الصفحه ١٣٦ :
وسراويل من الكتان الأبيض الخشن ، وعلى رأسى لبدة من الصوف الأبيض ألفها بمنديل
عادى لتتخذ شكل العمامة ، وفى
الصفحه ٢٤٧ :
الصحراء طعاما
للعبيد. ثم قرب الماء الكبيرة من جلود الثيران ، وتسمى القربة منها ريا ،
ويستعملها
الصفحه ٣٥٠ : ، وشتى ألوان الطعام كالسكر الهندى والبن والبصل والبلح على الأخص ـ وهو
ليس من حاصلات شرق النوبة. كذلك يجلب