الصفحه ٨٣ : تمثل موضوعات زراعية كالحرث وبذر الحب والعزق الخ
.. وليس بالمكان مقابر غير هذه ، ومما يثير العجب ألا يجد
الصفحه ٣٠٤ : السيول الغزيرة مقبلة من الجنوب
والجنوب الشرقى ، فما هى إلا أسابيع (أو أيام ثمانية فى رواية بعضهم) حتى
الصفحه ٢٢٦ : القرنفل والفلفل والحبهان والتمر الهندى (ويسمونه
العرديب) المجلوب أقراصا صغيرة من كردفان. ويجهز العرديب
الصفحه ٢٣٤ :
من القدس أنواع
شتى من الخرز الأحمر والأسود ، ولا تكاد تجد واحدا من القوم ـ رجلا كان أو امرأة
أو
الصفحه ٢٤١ :
بعد أن قطع طريق
القوافل المباشر من سنار إلى كردفان بفعل غارات عرب الشلك وسرقاتهم عند عبور
القوافل
الصفحه ٣٠٥ :
التاكة بالماء فى
الشتاء والربيع من آبار عميقة متدفقة المياه منبثة فى أرجاء البلاد وإن تكن
المسافات
الصفحه ٣٣٠ :
فروع كثيرة تنبثق
من الساق فى كل اتجاه من أسفله إلى أعلاه وتتدلى على الأرض. وأوراقها شديدة الشبه
الصفحه ٩٤ : الكثيرة إغريقية ومصرية ، وهى
نصوص كتبها زوار دفعهم حب الاستطلاع إلى زيارة المكان. وقد نسخت من النصوص
الصفحه ١٨٠ :
الحب ، أو التمائم
المضادة للحمى. وقد حصلت على حجابين أحدهما من بربر والثانى من الدامر. وزعم لى
الصفحه ٩٧ : إلا القليل
، وذلك لأن الحجر الرملى هش سريع البلى ، زد على ذلك ما كسا الجدران من سواد بفعل
الدخان
الصفحه ٢١٥ : يقوم حدا بينهما فلا تستطيع عبوره من جيوشهما إلا شراذم صغيرة.
وحكومة شندى أقوى
من حكومة بربر ، فلملكها
الصفحه ٣٣١ : أمطرتنا وابلا ، وكنت أنشر فوقى حصيرا أتقى به البلل بعض
الاتفاء ، ولكن لم ينقض الليل إلا وقد نفذ منه المطر
الصفحه ١٦١ : . وريع القوم حتى البدو منهم
لهذا النبأ ، ولم يبق أمامنا من سبيل إلا محاولة الوصول إلى النيل فى مراحل
الصفحه ٢١١ :
مع أنتى كنت أعزل
جردوا سيوفهم ، فما كان منى إلا أن أطلقت ساقى للريح ولحقت بأصحابى ، فلما رويت
لهم
الصفحه ٣١٢ : البدو. ويكاد غذاؤهم فى
الشتاء يقتصر على اللحم واللبن ، أما الخبز فلا يصببون منه إلّا أقله ، وإلى هذا