الصفحه ٢٥٠ : من اتصالها بدارفور لاستيراد السلع العربية
والمصرية ، إلا أنها تقفل أبوابها فى وجوه هؤلاء التجار
الصفحه ٢٥٢ : ستة عشر ، هذا إذا كان جلده
يحمل سمات الجدرى ، وإلا فثلثى هذا المبلغ لا أكثر. وكانت الجارية تساوى من
الصفحه ٣١١ :
موثقا على عنقريب ، ثم ذبحوه بشفرة ذبحا بطيئا وهم يتلقون دمه فى قدر تدار على
الحاضرين فيشربون من دم
الصفحه ٣٢٤ : عما يخبئون من ذهب ـ وأنهم يفتشون عن هذا
الذهب فى كتبهم ، وحتى فى محابرهم ، ولا يتركون ذريعة إلا لجأوا
الصفحه ٣٦٨ :
الذاهبة من سواكن
إلى مخا تسير عادة محاذية للساحل الإفريقى راسية فى مرفأ من المرافىء كل مساء حتى
الصفحه ١١٤ : لرغبتى فى زيارة جزيرة فيلة
، فليس على البر الغربى طريق صالح لسير الإبل ، والطريق المعروف من دبود يخترق
الصفحه ١٢١ :
جرح غرامة مقررة
تدفع غنما أو ذرة ، ولكنها تتفاوت باختلاف العضو المصاب من الجسم ، وهى عادة بدوية
الصفحه ١٢٥ : ،
ولا يتعدى محصول البلح التالى ، وإلا شابت طعمه حموضة ، كذلك يصنع النوبيون شرابا
يسمى البوظة ، وهو شديد
الصفحه ١٥٨ : أى حال لم نجد نحن إلا النزر اليسير منه. وكان يحوم حول العين بعض الحمائم.
وعين شقرة ذات صيت ذائع فى
الصفحه ١٦٧ :
الهواء كما رأيته
فى عاصفة سموم بإسنا (مايوا ١٨١٣) إذا نظرت للجو من وراء نظارة صفراء فاتحة. وليس
الصفحه ٢٠٢ : القيظ ، لا يلبس إلا
وزرة مشدودة إلى حقويه ، وشعره ملطخ بالدهن ، وفى ركابه من الرقيق ستة أو ثمانية ،
يحمل
الصفحه ٢٧٧ :
فاشتريت عقب
وصولنا حملا ذبحته لهم ، ولم أضن عليهم بما يشتهون من تبغى. وكنت أختلف إلى السوق
بانتظام
الصفحه ٥ :
لحسن كاشف (١). ويجب ألا يعزى هذا إلى الشح أو التقتير ، إنما هو جزء من
خطتى التى أنتهجها فى أسفارى
الصفحه ٣٥ : يحملن على رءوسهن أطباقا حملن فيها نصيبهن من هذا اللحم. ولا ينحر البقر
إلا وجوه القوم إذا مات قريب لهم
الصفحه ١٠١ : ، ويفصلهما باب ضيق ، ولا تتسع
الخلوة إلا لشخص واحد ، والخلوتان تغلقان من أمام بحجر يمكن رفعه عند الحاجة. ولعل