الصفحه ٢٥٩ : فى اقتلاعها من رءوس العبيد. وشىء آخر يفزع منه
العبيد هو حيوان ضئيل وثاب يزعمون لهم أنه سيعيش على
الصفحه ١٦ :
«نوردن» لم ير هذه
الآثار إلا بمنظاره المقرب. وقد استوقفتهما فى زورقهما وأنا راكب جملى بحذاء
النهر
الصفحه ٨٨ : الكرنك. ولم
أستطع الفراغ من زيارة هذا المعبد إلا بعد الغروب بكثير ، لذلك لم نواصل السير بعد
ذلك غير نصف
الصفحه ١١٣ : تقدم لنا أرض النوبة نماذج من شتى
عصور العمارة المصرية ، والحق أنك لا تستطيع تقصى تاريخ هذه العمارة إلا
الصفحه ١٤٦ :
يستطيعوا أن يخلوا
أنفسهم من الغيرة والحسد ، ولعلهم رأوا أننى إن عدت من هذه الرحلة مقتنعا بما تدره
الصفحه ١٥٣ : إلا تقديم فنجان منها لهم وهم أشوق الناس إلى
ارتشافه. على أن راحة الليل كانت كفيلة بردّ قواى ، ولم أعرف
الصفحه ١٩١ :
بيوميتى فى يدى ،
وقد وجدت تدوين المذكرات بالصحراء أيسر لى من تدوينها وأنا ببربر ، وكنت أسوق
حمارى
الصفحه ٢٨٥ : العبيد طوال الطريق ، وأكثر البضاعة تبغ ودمور اشتراه
السواكنيون من سنار. وكان زمام القافلة بيد رجل كفء من
الصفحه ٢٠ :
يتجه النهر فى
مجراه من أسوان لكرسكو من الشمال إلى الجنوب عموما ، ثم ينحرف إلى الغرب ، ويحتفظ
بهذا
الصفحه ٣٢ :
هنا ، فقد كان من
السهل نحت القبور فى الحجر الرملى كما نحتت فى أماكن عديدة بمصر. وتتصل توشكى زها
الصفحه ٦٢ :
أسرة الزبير إلى
المماليك ضد الشايقية ، فى حين قصد مصر أخوه المدعو طبل بن الزبير ملتمسا مددا من
الصفحه ٨٠ :
ثالث للشاب ذاته.
وكل تمثال من هذه المجموعة يرافقه أيضا تمثالان صغيران. وبعض التماثيل الصغيرة على
الصفحه ١٨١ :
وأهل بربر فيما
يبدو قوم صحاح الأبدان يندر بينهم معلول أو مهزول. وهواء البلدة صحى من غير شك
لوقوعها
الصفحه ١٩٠ :
رجل من مصر قيل
إنه نصرانى لأنه كان يدون المذكرات عن رحلته (١). وروى أن الرجل أهدى مك بربر هدايا
الصفحه ٢١٨ :
الذى تحده سلسلة
من الجبال تقطع عرضا فى ست ساعات أو ثمان ، وهى سلسلة تمتد حتى تحدق بالنهر. وقد