الصفحه ٣٨ : ، ولكنها ليست إلا شريطا ضيقا جدا من الأرض يمتد
إلى جوار النهر ، ولا تستطيع مياه الفيضان أن تغمره لارتفاع
الصفحه ١٤٠ :
المهاجمين حتى صاح بى رجل من جماعتنا يستحلفنى بالله ألا أطلق النار أملا منه فى
حقن الدماء. ورحب التجار
الصفحه ٢٣٧ :
رحلت فيها من دراو
عدد من الغلمان ـ لم يكد الغلام منهم يبلغ العاشرة ـ يصحبون آباءهم ، ومتى بدأ
الصفحه ٢٥٧ :
ما يقرب من مائة
وخمسين غلاما. وقبل عامين أمر محمد على بخصى مائتى غلام من دارفور أهداهم إلى
الباب
الصفحه ٢٦١ :
وهناك عيوب إذا
شابت العبد كان من حق مشتريه أن يرده ولو بعد أسبوعين ، اللهم إلا إذا كان قد
تنازل عن
الصفحه ٢٧٢ : مواصلات مائية ، ولا تستعمل القوارب إلا للعبور من بر إلى بر ، وهى
إلى ذلك نادرة جدا ، ووسيلة القوم فى عبور
الصفحه ٢٧٤ :
على السواء ، أو
الفضل فيه لخلاف فى المناخ نفسه. ولكن ليذكر القارىء أن شندى أعلى كثيرا من
الصعيد
الصفحه ٣٠٠ :
أما المعبد نفسه فيحيط
به من كل جوانبه صخور عالية تحجب معظمه عن البصر. ولم يتح لى فى النهار أن
الصفحه ٣٤٤ :
السلطان سليم بعد
فتحه مصر لتعسكر فى سواكن كما أرسل غيرها من الحاميات لاحتلال أسوان وإبريم وصاى
الصفحه ٢٦ :
وعلى جانبى القدس
حجرات صغيرة لها أبواب خاصة تفتح على الهيكل ، وفى حجرة منها حفرة عميقة يغلب على
الصفحه ٢٩ :
بعد رجوعه. وكان
طريقنا يحاذى حرجا من النخيل وصفا من البيوت لم ينقطع مسيرة ساعتين. ثم ألفينا
الصخور
الصفحه ١٥٤ : ، اللهم إلا بشاريا كرهوا أن يركنوا إليه فى إرشادهم.
وذكروا لى أن هناك طريقا ثالثا يخرج من نابه متجها
الصفحه ١٨٤ : بضاعة من أسواق الجنوب.
وما من سلعة سودانية ـ بما فيها الرقيق ـ إلا استطعت شراءها فى بربر بزيادة ١٥%
إلى
الصفحه ٢١٩ : والنسوة الذين يقصدون شاطىء النهر القريب من المدينة صباح
مساء ليغسلوا ملابسهم يجب ألا تغفل لهم عين ، أما
الصفحه ٢٤٣ : ـ شأنه فى ذلك شأن الفيل ـ هو الجبل الواقع إلى الشمال من
قرية أبو حراز على مسيرة يومين من سنار ، ويمتد هذا