الصفحه ٣٣٣ : منه مفتوحا للدرب إلا شريط ضيق يشقه فى وسطه ،
وتكثر التواءات الوادى ومنعطفاته ، وعرضه فى أكثره أربعمائة
الصفحه ٣٣٩ :
ولم أعهد مثل هذا
فى الإبل من قبل ، فهى فى صحارى العرب والشام إذا رأت من بعيد جملا غريبا وهى ترعى
الصفحه ٣٥١ :
وخمسمائة مجلوبين
من الداخل كما قيل لى فى جدة بعد ذلك). ومن هذه النقط الأربعة ، ومن ثغور الحبشة
الصفحه ٨ : فبراير ـ واصلت
سفرى ملتزما ضفة النهر الشرقية. والطريق إلى الدر مأمون لا خوف فيه على المسافر ما
دام فى
الصفحه ٢١ : مقربة من الدر حقول يزرع
فيها العدس والحمص والبطيخ. وعلى جرف النهر ـ وهو أشد من السهل رطوبة وأقل تعرضا
الصفحه ٥٦ :
وتغل التجارة التى
يحملها التجار فى عودتهم ربحا يتراوح بين ٢٠٠ و ٣٠٠% إن لم يكن أكثر فى الظروف
الصفحه ١٤٦ :
التجارة من ربح فقد لا أعدم وسيلة لرحلة ثانية أخرج فيها للسودان برأس مال كبير.
وأحسب أن هذا هو الذى حملهم
الصفحه ١٥٧ :
والعشب. ومثل هذا
يدعى غديرا فى الصحارى العربية. ومضينا فى السهل بعد الظهر ، وكانت تحيط بنا من كل
الصفحه ١٧٧ : يختمر العجين فى أثنائها ويحرف طعمه دون أن يضيفوا إليه خميرة ، ثم
يقرصونه بعد ذلك رغفانا صغيرة على لوح من
الصفحه ٢٠٧ :
الاحترام والإجلال ، فقد ألقوا الرهبة حتى فى قلوب البشاريين الغادرين فلم يسمع
أحد أنهم اعتدوا على دامرى يعبر
الصفحه ٢١٧ :
البلاد التى مررت
بها ، ويبدو أنها هى بعينها حتى بلوغك دارفور وسنار. وقد لحظت أن نسبة المتأنقين
فى
الصفحه ٢٣٢ : وعبيدا.
والطلب على هذين
العقارين فى غرب إفريقية أقل منه فى جنوبها ، وفى البلاد الواقعة إلى الشمال من
الصفحه ٢٣٤ : طفلا ـ لا يحمل فى عنقه أو ذراعه أو يده عقدا أو عقدين من الخرز. ولا يلقى
الخرز من الزجاج هنا الرواج الذى
الصفحه ٢٤٩ :
التى فى غرب دارفور
وأقصاها الباقرمى ، كذلك يبيع الحداربة كل ما يجلبه المصريون من بضائع حديدية
الصفحه ٢٦٢ :
سمعت بحالات جلب
فيها هذا الاعتراف عليهن الوبال ، مع أن توقيه كان يسيرا. والإجهاض أعم فى مصر حيث