الصفحه ١٣٧ :
أهل البلاد. أما
كيس نقودى الذى حملته فى حزام أتمنطق به تحت الزعبوط ، فكان يحتوى على خمسين ريالا
الصفحه ١٦٩ : عادة قوافل شندى وسنار.
وثمت طريق أخرى مغرّبة عن هذه من بربر إلى السبوع ، وهى قرية على النيل فى إقليم
الصفحه ٢٧٩ :
إلى بلاد النوبة.
ولست أشك فى أن صفة الحاج ستكون لى أقوى سند وأفضل حماية فى أى رحلة أقوم بها فى
قلب
الصفحه ٤ :
أما الكتاب الذى
عقدت عليه الآمال فى نجاح الرحلة فكان من آل حباتر ـ عيون تجار إسنا ـ وقد أوصاهم
بى
الصفحه ١١ :
على مياه النيل فى
مصر فى أثناء الشتاء حين تبلغ التحاريق أقصاها. ولا يسقط المطر على وادى النيل فى
الصفحه ٦٢ :
أسرة الزبير إلى
المماليك ضد الشايقية ، فى حين قصد مصر أخوه المدعو طبل بن الزبير ملتمسا مددا من
الصفحه ١٠٦ : الأربعين ياردة ، ولعل
تجارة البلح كانت فى القدم ـ كما هى اليوم ـ مورد رزق هام يعتمد عليه النوبيون
الساكنون
الصفحه ١١٥ : للدليل ، ووضعت
محفظتى فى عمامتى ، ثم سبحت إلى الجزيرة. وما إن وطئتها قدماى حتى أسرع القارب
خلفى. وما كان
الصفحه ١٣٩ :
طيب المرعى سرنا
فيه أكثر من ساعتين ، ثم ارتقينا تلا قائما ، وهبطنا وصعدنا مرات قبل أن يحط
رجالنا
الصفحه ١٤٢ :
ولم يكن التجار
يحملون خياما ، فكان مبيتنا جميعا فى العراء ، ولكن أحدا منا لم يكن يغمض له جفن
قبل
الصفحه ١٥٢ : ، ومن أغصانه الرفيعة عصيا فى غلظ إبهام اليد ، طول
العصا منها ثلاث أقدام ، وهم يثنون طرفها فى النار
الصفحه ١٦٠ : الجنوب بانحراف قليل للغرب. وبعد خمس ساعات مررنا بوادى قبقبة ، وبعد سبع
بوادى زيناتيب ، ويندر نمو الشجر فى
الصفحه ١٦٦ :
التى تظللنا بها
فى الظهيرة من الضآلة بحيث لا تنشر ظلا يذكر ، وما أصدق العرب حين يشبهون الثقة
الصفحه ٢٤٦ :
ثلاثة شهور لا تصل
فيها قافلة ثم تأتى القوافل بعدها تترى. والطريق مأمون من الأبيض Pbeydh (وليست
الصفحه ٢٦٠ : الجلابة عبيدا كبارا يكلون إليهم أمر صغار العبيد الذين
يشترونهم ويفيدون أعظم الفائدة من خدماتهم فى أثنا