الصفحه ٧٥ :
الأرض الصالحة
للزراعة. ورأينا أعرابيا يحفر فى التلال الغربية ليستخرج الملح. ويوجد الملح قطعا
بيضا
الصفحه ١٢١ : قتل نوبى أحدا من قبيلة الحاكم ، أو من الغزّ (وهو لقب
المماليك فى مصر والنوبة) أو من أهل إبريم ، فإنه
الصفحه ٧٤ :
والسور من الآجر
سمكه من ثمانى أقدام إلى اثنتى عشرة ، ويتجاوز ارتفاعه فى أجزائه الكاملة ثلاثين
قدما
الصفحه ١٧٣ :
وللباب الضبّة
والمفتاح الخشبيان المعروفان فى الشام ومصر ، ولكنهما هنا أخشن صنعة. ولست أذكر
أننى
الصفحه ٢٧٣ :
الأمطار ليست من
الوفرة بمكان ، وأن هطولها لا يدوم أسابيع متصلة كما هى الحال فى كردفان على ما
سمعت
الصفحه ٢٥ :
البهو ، وعلى
حطامها نقوش تمثل معركة يظهر فيها البطل راكبا عجلته يطارد عدوه المهزوم وهو
يتقهقر إلى
الصفحه ١٢٧ :
منهن فى كل أرجاء
مصر ، وذلك باستثناء من يوجد منهن فى الدر ، وهؤلاء لسن من الأهالى ، بل هن إما
الصفحه ٣٣٥ :
بحذاء ساحل البحر.
وقد لقينا فى أثناء مسيرنا بالنهار جماعات هائمة تضرب فى الأرض ، لذلك لزم بعضنا
الصفحه ٥٤ : يقلع شمالا ، وأنبئت أن المعسكر سينفض فى الغد ويعود
الرجال إلى سكوت على مهل.
وبرغم ما شعرت به
من أسف
الصفحه ١٢٥ : الغذائية. وفى القاهرة وسائر
المدن والقرى الكبيرة فى الصعيد دكاكين لبيع البوظة أصحابها من النوبيين وحدهم
الصفحه ٢١٨ :
الذى تحده سلسلة
من الجبال تقطع عرضا فى ست ساعات أو ثمان ، وهى سلسلة تمتد حتى تحدق بالنهر. وقد
الصفحه ٢٣٧ :
رحلت فيها من دراو
عدد من الغلمان ـ لم يكد الغلام منهم يبلغ العاشرة ـ يصحبون آباءهم ، ومتى بدأ
الصفحه ٢٣٨ : . وجملة المال الذى يستثمره التجار المصريون فى
تجارة السودان يبلغ حسب تقديرى من ٠٠٠ ر ٦٠ إلى ٠٠٠ ر ٨٠ ريال
الصفحه ١٠١ :
ما يشبه الحجرة
القائمة بذاتها فى وسط المعبد ، وهو أسلوب فى العمارة لحظته فى معبد الدكة ثم فى
معبد
الصفحه ١٧٩ : مكثى
ببربر زمنا يتيح لى أن أشهد عادات القوم فى الأفراح والمآتم والختان وما إليها ،
ولست أشك فى أنها