الصفحه ٤٢ : الحجر. وهنا تعود الجزائر تنتشر فى النهر ، وعليها خرائب
مساكن قديمة من الطوب وأبراج عتيقة. ويبدو أن ضفاف
الصفحه ٧٥ : بالصخور والجزائر ، ويظل على هذه الحال حتى شلال وادى حلفا. وهنا يبدأ وادى
سوله ، ويصعد الدرب التلال الرملية
الصفحه ١٠ : المشرفة على الضفة الشرقية. وليس أبهى وأروع من منظر
الشمس الغاربة على الجزائر الجرانيتية السوداء تحيط بها
الصفحه ٢٧ : وجزائره من الدر حتى
المحس ودنقلة جنوبا ، حيث يقال إن عددهم هناك يفوق عددهم فى النوبة. وهم رقاق
الحال
الصفحه ٣٧ : ست ساعات. ويكون النهر هنا عدة جزائر تقوم على
إحداها أطلال مدينة قديمة مبنية باللبن لها سور عال من
الصفحه ٣٩ : الصخرية التى تكتنف النهر. وفى وادى
مرشد يعود ظهور الجزائر العديدة فى النهر ، وعلى جزيرتين منها خرائب من
الصفحه ٣٤٢ : نهاية الخليج عدد من
الجزائر شيدت المدينة نفسها على واحدة منها ، ويفصلها عن ضاحية القيف القائمة على
ساحل
الصفحه ٦ :
بالمناعة التى أكسبتهم إياها طبيعة بلادهم ، ويسكن كثير منهم الجزائر ، وجل
اعتمادهم فى قوتهم وقوت أسرهم على
الصفحه ٧ : والجزائر ، ولكن جسوره على
الجانبين تضيق فلا يكاد عرض الأرض الصالحة للزراعة يبلغ المائة ياردة. وبعد مسيرة
الصفحه ٢٢ : ). وثمة طائر مائى أبيض فى حجم الإوز الكبير ،
يطلق عليه الأهالى اسم «الكرك» يسكن الجزائر النيلية الرملية فى
الصفحه ٢٨ : الجلدية ، كثيرة الشبه بالريش الذى يلبسه
سكان جزائر البحار الجنوبية للغرض نفسه
٣ مارس ـ رددت
الخبير إلى
الصفحه ٣٨ : الصخور والجزائر تملأ النهر ،
وبدت الأرض برية وعرة.
الصفحه ٤٣ : الجنادل والجزائر الصخرية ، وقد رأيت عليها التماسيح
تصطلى فى الشمس. وبعد خمس ساعات ونصف ارتقينا الجبل
الصفحه ٤٥ : ء عندها ويزيد ، ويتكون فيها عدة
جزائر صخرية يقوم على إحداها بناء كبير متهدم من الآجر. وهنا انفرجت الأرض
الصفحه ٤٦ :
الميلين ، ولكنه فى معظم أنحائه مقفر. ولا يزال النهر غاصا بالجزائر المنخفضة
والصخور. وبعد ساعة ونصف بلغنا