الصفحه ٢٠٨ :
ثم قادنى لبيت
وجدت فيه حشدا من الناس يحيون ذكرى قريب لهم مات حديثا ، وكان هناك عدد من الفقهاء
يقر
الصفحه ٢٢٤ : فسيحة مكشوفة بين الحيين الرئيسيين. وفيها ثلاثة صفوف من المتاجر الصغيرة
المبنية باللبن صفا خلف صف على
الصفحه ٢٤٢ : فى
مصر وبلاد العرب عبيد نوبا هؤلاء على من سواهم فى العمل البدنى ؛ فأخلاقهم طيبة ،
ويزيد ثمنهم فى شندى
الصفحه ٢٦٠ :
وليس من المستغرب
أن يبيع الجلاب أبناءه الذين ولدتهم له نساء زنجيات ، وفى كل يوم تسمع عن جلابة
الصفحه ٢٦٢ :
تقتنى كل أسرة تقريبا عبدا وجارية من السود ، ولا يعده القوم هناك جريمة على
الإطلاق ، ويسمح السادة
الصفحه ٢٦٣ : على
مغالبتها للتعب ليست أشد من أجسام الأوربيين ولا أصلب ، بل إن الشواهد تحملنى على
الاعتقاد بأنهم فى
الصفحه ٢٦٤ :
كثيرين يبرأون من
الإصابة بها حتى ولو تمزقت منهم. وفى كردفان ودارفور يعزو القوم الإصابة بالفرنتيت
الصفحه ٣٠٢ : خبط عشواء برهة أفزعنا فيها بعض الرعاة إذ حسبونا
من أعدائهم البشاريين فساقوا قطعانهم على عجل ، وبعد
الصفحه ٣٢٣ :
الرحلة فى قافلة
دارفور ؛ وتتطلب الرحلة من المال ما يكفى لشراء الزاد والإبل التى يستلزمها سفر
الصفحه ٣٤٥ :
وليس للأمير من
مظاهر الملوكية غير خفّيه التركيين الأصفرين اللذين لا بد له من انتعالهما جريا
على
الصفحه ٣٤٦ :
للأقطار الأخرى.
ويؤدون عن كل عبد ريالين وعن كل جواد ثلاثة. ويعفى من المكوس الذرة وغيرها من
السلع
الصفحه ٣٨٠ : .
واضطررنا إلى البقاء راسين هنا الى الغد. والأصداف فى هذا البر أقل منها فى سابقه.
١٧ يولية ـ أقلعنا
حوالى
الصفحه ٢٣ : من أسوان للدر قسمين : أولهما وادى الكنوز ـ ويمتد من أسوان
إلى السبوع ، وثانيهما وادى النوبة ـ ويشمل
الصفحه ٢٥ : على كثير من المعابد المصرية ، ولكن لبرياريوس
فى هذا المعبد رأسين وأربع أذرع فقط ، فى حين ترى له رؤوسا
الصفحه ٥٣ : ،
وقال لى كاتبه العربى «إنك من جواسيس محمد على ، ولكنا هنا فى المحبس نبصق على
لحيته ونقطع رأس كل عدو